حبس المتهم بتصنيع الأسلحة البيضاء في القليوبية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أمرت جهات التحقيق بالقليوبية، بحبس عاطل 4أيام علي ذمة التحقيقات ، لحيازته أسلحة متنوعة وإدارته ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء والإتجار بها في مدينة بنها.
حبس المتهم بتصنيع الأسلحة البيضاء في القليوبية
وردت معلومات سرية للواء محمد السيد مدير مباحث القليوبية، تفيد قيام عاطل بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء والإتجار بها متخذًا من مسكنه مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامي.
على الفور تم عرض المعلومات على اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية فتم تشكيل فريق بحث قادة العميد محمد فوزي رئيس مباحث المديرية، وعقب تقنين الإجراءات قامت قوة كبيرة من مباحث قسم أول بنها ومداهمة المكان، وألقي القبض على المتهم وبتفتيش عثر بمسكنه على 166 قطعة سلاح أبيض وأجزاء أسلحة بيضاء وأدوات التركيب والإصلاح.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق والتي أمرت بحبس المتهم والتحفظ على المضبوطات وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها.
أصيب 7 أشخاص إثر سقوط أسانسير داخل برج سكنى في منطقة الدقي.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة بلاغًا بسقوط مصعد بداخله 7 أشخاص في الدقي، وعلى الفور انتقل رجال الحماية المدنية والإنقاذ إلى المكان، وتبين من خلال الفحص إصابة 7 أشخاص سقط بهم أسانسير العقار من الطابق السادس.
وقام مرفق الإسعاف بنقل المصابين إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم، وحرر المحضر اللازم وجار العرض على النيابة العامة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة بنها مدير مباحث القليوبية الأسلحة البیضاء
إقرأ أيضاً:
الناظر: السنط عند الأطفال فى هذا المكان علامة على التحرش
حذر الدكتور محمد هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، من ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة.
وأوضح الناظر، من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، أثار جدلًا واسعًا بين الآباء والأمهات، قال فيه : إن ظهور السنط عند الأطفال في المناطق القريبة من الأعضاء التناسلية أو المقعدة قد لا يكون حالة عادية كما يظن البعض، بل قد يكون مؤشرًا قويًا على تعرض الطفل لتحرش جنسي بنسبة تصل إلى تسعين في المئة.
وأشار الدكتور الناظر، إلى أن هذه الحالات غالبًا ما تحدث نتيجة تعاملات خاطئة مع الطفل من قبل أشخاص مقربين جدًا من الأسرة، مثل من يتولى اللعب معه بشكل مفرط أو يقوم بتحميمه أو يسبح معه، وفي معظم الأحيان، لا يتم إدراك حجم المشكلة إلا بعد ظهور هذه العلامات الجلدية.
وأكد الناظر، أن مجرد علاج السنط طبيًا لا يكفي، بل يجب البحث بدقة عن الشخص الذي يتعامل مع الطفل بشكل مباشر، ومعرفة إذا ما كان هناك أي خطر يهدده، ويعتبر هذا الجزء من التشخيص هو الأهم، لأن تكرار الإصابة بالسنط في نفس المناطق دون الكشف عن السبب الرئيسي قد يؤدي إلى استمرار المشكلة نفسيًا وجسديًا لدى الطفل.
وأشار الناظر ، من خلال منشور على الصفحة الشخصية لوالده الدكتور هاني الناظر رحمة الله عليه، إلى أهمية العلاج الموضعي، وكشف عنه قائلا: إلى أن هناك طريقتين للتعامل مع السنط، الأولى هي الكي باستخدام الليزر أو الكهرباء حسب الحالة وتشخيص الطبيب، أما الطريقة الثانية فهي استخدام تركيبة طبية فعالة تحتوي على المكونات التالية.
حمض السالسليك بنسبة اثنين ونصف في المئة
حمض اللاكتيك بنسبة اثنين ونصف في المئة
مادة الكلوديون المرن بنسبة خمسة عشر في المئة.
ويتم دهن هذه التركيبة على منطقة السنط مرة واحدة يوميًا مع الحرص على تجنب الجلد السليم المحيط بها.
واختتم الدكتور الناظر منشوره بالدعاء بأن يحمي الله جميع الأطفال، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من الأسرة وأن حماية الطفل لا تكون فقط بالعلاج وإنما بالوعي والمتابعة والمراقبة المستمرة لسلوك من حوله، فالأذى النفسي الذي قد يتعرض له الطفل نتيجة التحرش قد يستمر أثره طويلًا حتى بعد العلاج الجسدي.