- عرض سعودي جديد "لا يُقاوم" لجوزية مورينيو بعد رفض الأهلي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عرض سعودي جديد لا يُقاوم لجوزية مورينيو بعد رفض الأهلي، تلقى المدرب البرتغالي جوزية مورينيو المدير الفني لفريق نادي روما الإيطالي، عرض من السعودية للتدريب في المملكة بداية من الموسم المقبل في خطوة .،بحسب ما نشر بوابة الوفد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عرض سعودي جديد "لا يُقاوم" لجوزية مورينيو بعد رفض الأهلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تلقى المدرب البرتغالي جوزية مورينيو المدير الفني لفريق نادي روما الإيطالي، عرض من السعودية للتدريب في المملكة بداية من الموسم المقبل في خطوة جديده ومختلفه بمسيرة مدرب الذئاب.
اقرأ ايضًا ..
رفض جوزية مورينيو عرض من قبل لتدريب النادي الأهلي السعودي ليكون خلفًا للمدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، وقرر البقاء رفقة نادي روما.
وصل عرض جديد لجوزية مورينيو لكن هذه المرة لتولي المهمة في أكاديمية سعودية كبيرة باسم "مهد الرياضية" سيتم إنشائها في الفترة المقبلة.
العرض السعودي المقدم لمورينيووعن طبيعة العرض المقدم لجوزية مورينيو ليكون عضوًا في مجلس إدارة أكاديمية مهد الرياضية، وسيوقع البرتغالي على عقود لمدة 3 سنوات مقبلة.
وافق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على بناء أكاديمية في السعودية باسم " مهد الرياضية"، والتي تعمل على اكتشاف المواهب الجديده في المملكة وتثمينها لتدريب جيل جديد من لاعبي كرة القدم الأبطال.
ويأتي هدف أكاديمية مهد الرياضية ليتماشى مع الاستثمارات المذهلة في كرة القدم السعودي بداية من شهر يناير الماضي للعام الجاري 2023.
هل يترك مورينيو نادي روما ؟العمل في أكاديمية مهد الرياضية لن يجبر مورينيو على ترك نادي روما، وسيتمكن المدرب البرتغالي من الجمع بين هذا العمل كمستشار في الإدارة الرياضية للأكاديمية وكمدير فني لنادي روما الإيطالي.
موقف مورينيو من العرض السعوديحتى الآن لم يحسم جوزية مورينيو موقفه النهائي بشأن العرض الذي لا يقاوم للعمل في أكاديمية سعودية مع الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وسفيرة المملكة السعودية بالولايات المتحدة ريما بنت بدر، ولاعب الكرة السابق إيوان لوبيسكو، من بين آخرين.
لمزيد من أخبار الرياضة عبر بوابة الوفد الإلكترونية اضغط هنا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عرض سعودي جديد "لا يُقاوم" لجوزية مورينيو بعد رفض الأهلي وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مهد الریاضیة نادی روما
إقرأ أيضاً:
آلاف الإيطاليين يتظاهرون في روما ضد قانون يقيد الاحتجاج
تظاهر آلاف الأشخاص في العاصمة الإيطالية روما اليوم السبت، احتجاجا على قانون أقرته حكومة جورجيا ميلوني المحافظة، وتنفذ بموجبه حملة أمنية جديدة عبر تدابير يعتبرها معارضوها قمعية وترمي لإرضاء مؤيديها.
وسار المتظاهرون في شوارع العاصمة الإيطالية، محاطين بعدد كبير من عناصر الشرطة، رافعين العديد من الأعلام النقابية، إضافة إلى العلم الفلسطيني، ومنددين بالقانون الذي اعتبره بعضهم "أخطر هجوم على حرية الاختلاف" مع الحكومة في تاريخ البلاد.
وكان مجلس النواب الإيطالي أقر القانون المثير للجدل بعدما اعتمدته الحكومة في أبريل/نيسان الماضي، ومن المتوقع أن يتم إقراره بشكل نهائي خلال 10 أيام من قبل مجلس الشيوخ، حيث يتمتع الائتلاف المحافظ الحاكم بأغلبية مريحة.
ويعزز القانون الجديد العقوبات على بعض الجرائم، كما يعزز حماية عناصر الشرطة المتورطين في قضايا عنف.
واستحدث القانون الجديد 14 مخالفة جديدة لم تكن تعد جرائم بموجب القانون الإيطالي من قبل.
وينص القانون على تقديم مساعدة مالية قدرها 10 آلاف يورو لتغطية تكاليف الدفاع عن عناصر قوات الشرطة الذين يتعرضون لملاحقة قضائية بتهم تتعلق بممارسة العنف أثناء أداء واجباتهم، كما يشدد العقوبات على بعض الأنشطة الاحتجاجية ويدرجها ضمن الجرائم التي يعاقب عليها القانون.
ووفقا للمحامي سيزار أنتيتوماسو، عضو الجمعية الوطنية للحقوقيين الديمقراطيين فإنه بموجب القانون الجديد "يمكن المعاقبة على الأشكال المعتادة للاحتجاج النقابي، مثل إغلاق الطرق، بالسجن لمدة تصل إلى عامين".
إعلانوقبل القانون المثير للجدل كان إغلاق الطرق أثناء الاحتجاجات مجرد مخالفة إدارية، وفق المحامي، وبات اليوم جريمة قد تصل عقوبتها إلى السجن عامين، حتى لو تم في إطار مظاهرة سلمية.
وقال المحامي سيزار "هناك زيادة حادة للعقوبات على احتلال مبان للسكن فيها. لا يمكن حل أزمة السكن بأحكام بالسجن لـ7 سنوات على من لا يملكون سكنا، بل عبر سياسات اجتماعية متنوعة".
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن طالب يدعى ليفيو -لم يرغب في ذكر اسمه كاملا- قوله "نشهد توجها قمعيا يسعى إلى تقليص مساحة المعارضة الديمقراطية، لأننا في الوقت نفسه نشهد تراجعا في كل الحقوق الاجتماعية".
من جانبها قالت إيلي شلاين، زعيمة الحزب الديمقراطي (يسار الوسط)، القوة المعارضة الرئيسية: "يجب ألا نقلل من شأن قلق الإيطاليين" بشأن الأمن، ولكن "لا يمكننا التفكير في تبديده باختراع جريمة جديدة كل أسبوع".