في انتظار عيد الأضحى المبارك: التحضير والاستعداد للفرحة القادمة لعام 2024
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
في انتظار عيد الأضحى المبارك: التحضير والاستعداد للفرحة القادمة لعام 2024.. باقترابنا من شهر ذو الحجة، ينتظر المسلمون في جميع أنحاء العالم بشوق قدوم عيد الأضحى المبارك لعام 2024. يسعون لمعرفة تاريخ العيد بالضبط لتنظيم أوقاتهم والاستمتاع بأيام العطلة الرسمية بأفضل الطرق. دعونا نلقي نظرة على هذا الحدث المبارك وكيفية الاستمتاع به بأكمله.
نعلم جميعا أن عيد الأضحى هو اليوم الذي يلي يوم عرفة الذي به يقف الحجاج على جبل عرفة من أجل تأدية مناسك الحج المختلفة الأمر الذي يكون يوم 9 من ذي الحجة وبعدها يتوجهون إلى مزدلفة بعد أن يؤذن آذان المغرب، وحتى وقتنا الحالي لا يمكن تحديد يوم العيد بصورة رسمية لأن ذلك يكون مرتبط بهلال ذي الحجة.
دعت السلطات في المملكة العربية السعودية إلى رؤية هلال ذي الحجة يوم 6 من شهر يونيو المقبل يوم الخميس بناء على التقويم الهجري، ولكن فلكيا فإن المعهد المصري للبحوث الفلكية قد عمل على الإعلان عن أن يوم السبت 15 من يونيو هو يوم عرفة ويوم عيد الأضحى يوم 16 من الشهر ذاته.
إجازة عيد الأضحى في الكويتالإجازة التي تخص عيد الأضحى في الغالب ما تكون 4 أيام وذلك في الغالبية العظمى من الدول العربية والتي من بينها دولة الكويت، وبناء عليه ستبدأ الإجازة من يوم 16 يونيو المقبل وتمتد إلى يوم 19 من الشهر ذاته أي من يوم الأحد إلى يوم الأربعاء ويعود الموظفون للعمل من يوم الخميس، ومن المنتظر أن يتم الإعلان عن الإجازة من جانب ديوان الخدمة المدنية في الدولة الكويتية.
مظاهر الاحتفال بالعيد سنة من سنن نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم وينتظر المسلمون عيد الأضحى للاحتفال به فضلا عن قضاء عطلة جيدة مع الأهل والأقارب والأصدقاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عید الأضحى المبارک
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي
قال ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في نيويورك يوم الجمعة، نقلا عن السلطات الصحية في غزة، إن نحو 1092 مريضا في قطاع غزة توفوا أثناء انتظار الإجلاء الطبي بين يوليو/تموز 2024 و28 نوفمبر/تشرين الثاني 2025.
وقال بيبركورن إنه من المرجح أن يكون هذا الرقم أقل من الرقم الحقيقي وغير ممثل بشكل كامل، لأنه يعتمد فقط على الوفيات المبلغ عنها.
وتابع أن "منظمة الصحة العالمية دعت المزيد من الدول إلى استقبال مرضى من غزة، وعودة عمليات الإجلاء الطبي إلى الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية" .
ووفقا لبيبركورن، كانت 18 من أصل 36 مستشفى و43% من مراكز الرعاية الصحية الأولية في غزة تعمل بشكل جزئي، وكان هناك نقص حاد في الأدوية الأساسية والإمدادات الطبية اللازمة لعلاج أمراض القلب، وغيرها من الأمراض.
وقال إنه على الرغم من تحسن معدلات الموافقة على الإمدادات إلى غزة، لا تزال عملية إدخال الأدوية والمعدات الطبية إلى غزة "بطيئة ومعقدة بلا داع".