استعدادا لفصل الصيف..المغرب يعزز أسطوله من طائرات كنادير
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية-الرباط
عزز المغرب أسطوله من طائرات الكنادير الكندية المتخصصة في إطفاء الحرائق بطائرة جديدة من طراز Canadair CL-215T، والتي تحمل رمز التسجيل المغربي CN-ATT.
ومن المرتقب أن تكون هذه الطائرة قد وصلت إلى القاعدة الجوية الثالثة بالقنيطرة اليوم الجمعة 17 مايو الجاري، قادمة من جزر الأزور البرتغالية بعد عبورها المحيط الأطلسي.
وتعتبر هذه سابع طائرة كنادير يقتنيها المغرب، لتصبح المملكة البلد الإفريقي الوحيد الذي يمتلك مثل هذا النوع من الطائرات الحديثة المتخصصة في إطفاء الحرائق.
وطائرات الكنادير مصممة لتكون طائرات برمائية، مما يعني أنها قادرة على الهبوط والإقلاع من الماء واليابسة، هذا يجعلها مثالية للمهام التي تتطلب استجابة سريعة ومرونة في الوصول إلى مصادر المياه.
الطائرة مجهزة بخزانات مياه كبيرة يمكنها تعبئة المياه بسرعة أثناء التحليق فوق المسطحات المائية، مما يسمح لها بإجراء عدة جولات إطفاء في وقت قصير.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
«هيئة المواصفات»: منتجات الشركة الصينية المتخصصة بالتجارة الالكترونية خالية من المواد الضارة
أوضحت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، أنه بناءً على ما تم تداوله من تقارير إعلامية في عدد من الدول بشأن تسبب عدد من منتجات إحدى الشركات الصينية المتخصصة في التجارة الإلكترونية في الإصابة بأمراض تهدد سلامة المستهلكين، فقد تم التنسيق المباشر مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لمخاطبة الشركة الأم، وإلزامها بإزالة جميع المنتجات المذكورة احترازيا، وعدم السماح بظهورها عبر منصات التجارة الإلكترونية، أو بيعها للمستهلكين في المملكة، حتى التأكد من سلامتها وخلوها من المواد الضارة.
وبادرت الهيئة باتخاذ الإجراءات الاحترازية والرقابية اللازمة على الفور، وسحب نحو 70 عينة عشوائية واردة عبر مواقع التجارة الإلكترونية للمستهلك في المملكة للاختبار، بواسطة 3 مصادر مختلفة للشحن.
وأظهرت نتائج الاختبارات خلو المنتجات من المواد الضارة، وعدم وجود معدلات أعلى من المسموح به في تصنيع تلك المنتجات، حيث أكدت نتائج جميع المختبرات مطابقة تلك المنتجات لمتطلبات المواصفات القياسية المعتمدة.
وجرى إخضاع العينات المسحوبة لاختبارات دقيقة وفقاً لمتطلبات المواصفات القياسية المعتمدة في مختبرات الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، ومختبرات جامعة الملك سعود، وأحد المختبرات الخاصة المعتمدة، حيث شملت تلك الاختبارات قياس مستوى الملوثات الكيميائية، السُميّة، الفثالات، ومعدل تراكيز العناصر الثقيلة مثل الرصاص والزرنيخ وغيرها.
وأكدت الهيئة اعتماد المملكة على منظومة متكاملة وصارمة للتحقق من سلامة المنتجات الاستهلاكية، واستمرار الجهود الرقابية لحماية المستهلكين والأسواق، وعدم التهاون في اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان سلامة وصحة المستهلكين.
وجددت الهيئة تأكيدها على موافاة المستهلكين في المملكة في حال ظهور أي مستجدات بهذا الشأن، إيماناً بحق المستهلك في الحصول على كافة المعلومات ذات الصلة بسلامة المنتجات المتداولة في الأسواق.
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي