تقرير - ما آلية عمل محطة الغاز الطبيعي في منطقة الريشة وإيصاله للصناعات؟
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قدرة أول مشروع لاستقبال الغاز الطبيعي من حقل الريشة الإنتاجية تبلغ 12 مليون قدم مكعب يومياً
خطوةٌ جديدة يخطوها الأردن تجاه استغلال كميات الغاز الإضافية المنتجةِ من حقل الريشة الغازي في شمالِ شرقي الأردن، في الصناعات.
اقرأ أيضاً : افتتاح المحطة الرئيسية لاستقبال "غاز الريشة" - فيديو
ودشنت أولُ محطةٍ للغاز الطبيعي المضغوط، كواحدة من ثلاثة مشاريع مرتقبة في منطقة الريشة.
بهدف خفض التكاليف وزيادة التنافسية للصناعات الوطنية، أنشئ أول مشروع لاستقبال الغاز الطبيعي من حقل الريشة بقدرة إنتاجية تبلغ 12 مليون قدم مكعب يومياً في المحطة الرئيسية التي تقدر طاقتها الاستيعابية بـ 20 مليون قدم مكعب.
وقال صلاح الخزاعلة مدير عام شركة غاز الأردن المسال في حديثه لـ"رؤيا" "إن الأردن اليوم يشهد ولادة مرفق جديد من مرافق الطاقة في المملكة الأردنية الهاشمية من خلال استكمال إنجاز المحطة الرئيسية لاستقبال الغاز الطبيعي من حقل الريشة التابع لشركة البترول الوطنية".
وأضاف أنه يتم نقل الغاز من خلال شاحنات وقاطرات مخصصة إلى القطاعات الاقتصادية والصناعية في المملكة".
وبين الخزاعلة أن المشروع سيساعد الصناعات الوطنية على تعزيز التنافسية من خلال خفض التكاليف، حيث تقدر نسبة التوفير في التكاليف مقارنةً بين الغاز الطبيعي والوقود الثقيل بنسبة 20%، وأيضًا مقارنةً بين الغاز الطبيعي والغاز المسال بنسبة 40%، ومقارنةً بين الغاز الطبيعي والديزل بنسبة 50%.
وأشار إلى أنه تم التعاقد مع شركة البترول الوطنية على استقبال 12 مليون قدم مكعب يوميًا في المحطة الرئيسية التي تقدر طاقتها الاستيعابية بـ 20 مليون قدم مكعب.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حقل الريشة الغاز الغاز الطبيعي الغاز المسال المحطة الرئیسیة ملیون قدم مکعب الغاز الطبیعی
إقرأ أيضاً:
سيدة الأعمال الكويتية فوزية الحساوي تبيع قصرها في لندن بـ28 مليون إسترليني
خاص
أفادت تقارير صحفية بريطانية بأن سيدة الأعمال الكويتية فوزية مبارك الحساوي أتمت صفقة بيع قصرها الفاخر في منطقة نايتسبريدج بوسط لندن مقابل 28 مليون جنيه إسترليني، في واحدة من أكبر صفقات بيع العقارات السكنية في العاصمة البريطانية هذا العام.
ويقع القصر في منطقة برنسز جيت المطلة على هايد بارك، ويضم 11 غرفة نوم، ويتميز بموقعه الفريد والفخم في أحد أغلى أحياء لندن، وتم بيع القصر لملياردير عقارات من إحدى دول الشرق الأوسط، لم يُفصح عن اسمه.
ووفقًا للوثائق العامة، كانت الحساوي قد اشترت القصر عام 2019 مقابل 32.5 مليون جنيه إسترليني، لكنها اضطرت إلى بيعه بسعر أقل من سعر الشراء، وأيضًا أقل من السعر المعروض مؤخرًا والذي بلغ 30 مليون جنيه إسترليني.
وتعكس هذه الصفقة التقلبات المستمرة في سوق العقارات الفاخرة في لندن، رغم كونها من الوجهات المفضلة لكبار المستثمرين من منطقة الخليج والشرق الأوسط.