لبنان ٢٤:
2024-06-02@22:54:55 GMT

جميعهم يريدون.. إلا حزب الله!

تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT

جميعهم يريدون.. إلا حزب الله!

في ظل انتعاش المبادرات والمحاولات السياسية في الداخل اللبناني للوصول الى تسوية رئاسية قريبة او الى صيغة تؤدي الى انتخاب رئيس جديد، يبدو ان المشهد، بالرغم من ايجابيته، لا يزال بعيدا كل البعد عن الوصول إلى حل. وبحسب مصادر مطلعة، فإنّ تحرك "سفراء الخماسية" والمبادرات والتصريحات الداخلية لا يمكن ان تصل إلى نتيجة فعلية، وذلك بسبب قلة حماسة "حزب الله" بالوصول إلى تسوية رئاسية في ظل اشتعال الحرب الاقليمية".

وترى المصادر أن "جميع القوى السياسية مستعجلة او اقله لا تمانع الوصول الى حل رئاسي بإستثناء "حزب الله" الذي لن يقوم بأي دعسة ناقصة، ولن يتورط باي إلتزام بالتوازي مع استمرار تبدل التوازنات الداخلية والاقليمية". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صدمة بإسرائيل .. أغلبية الضباط لا يريدون مواصلة الخدمة بعد انتهاء حرب غزة

سرايا - قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن استطلاعا داخليا في الجيش الإسرائيلي أظهر أن 42% فقط من الضباط في الخدمة العسكرية الدائمة يريدون الاستمرار في الخدمة بعد انتهاء الحرب على قطاع غزة مقابل نسبة 49% سُجلت أغسطس/آب العام الماضي.

ووصفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية هذه المعطيات بأنها مقلقة ومثيرة للاهتمام، وأنها أذهلت قيادة الجيش الإسرائيلي واعتبرتها انخفاضا مقلقا في استعداد الضباط الدائمين لمواصلة خدمتهم العسكرية.

في الوقت نفسه، أشارت الصحيفة إلى زيادة في طلبات الضباط للتقاعد من الجيش في أثناء الحرب.

وعزت الصحيفة أسباب استياء الضباط إلى طول أمد الحرب، وتضرر الحياة الأسرية للضباط، والتعويض غير المناسب، إلى جانب الضغط والمسؤولية التي تنطوي عليها بعض الوظائف.

وأضافت يديعوت أحرونوت أنه "ليس من المستغرب أن تكون هناك فجوة بين النظام العسكري والقطاع الخاص، ولكن الفجوة المزدوجة تمثل الغضب والاستياء بين أولئك الذين يخدمون في الجيش".

ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير بالجيش الإسرائيلي -لم تسمه- قوله: "يشعر الضباط الدائمون بالمسؤولية عن العواقب القاسية للحرب، الشعور بالفشل يطارد الضباط ولا يريدون الخدمة في جهاز فاشل".

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تواصل إسرائيل حربها المدمرة على غزة مخلفة أكثر من 118 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.

وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل تطالبها بوقف هجومها على رفح، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، و"تحسين الوضع الإنساني" بغزة.


مقالات مشابهة

  • عماد أديب: نتنياهو يعيش حياة مذلة مع زوجته
  • خبير: مصر تواجه تحديات صعبة ويتعين على الجبهة الداخلية مساندة ودعم القيادة السياسية
  • لحجاج بيت الله الحرام.. كيفية الوصول إلى مكة المكرمة من مطار الملك عبد العزيز
  • قبلان: ما يربحه لبنان على الجبهة الجنوبية لن يخسره بأية تسوية رئاسية
  • تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة
  • 50 مدرساً وعاملاً انطلقوا جميعهم من دافع إيماني واستجابة لله ورسوله والسيد القائد
  • رفع العقوبة عن بلايلي في قضيته مع الأهلي السعودي
  • صدمة بإسرائيل .. أغلبية الضباط لا يريدون مواصلة الخدمة بعد انتهاء حرب غزة
  • استطلاع : 42% من الضباط يرغبون بالخدمة بعد حرب غزة
  • «القاهرة الإخبارية»: 42% من الضباط الإسرائيليين يريدون الاستمرار في الخدمة