بوتين: تجنبنا العواقب الأكثر خطورة للفيضانات بفضل الاستجابة في الوقت المناسب
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
سرايا - أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه تم تجنب العواقب الأكثر خطورة للفيضانات في بعض المقاطعات الروسية بفضل الاستجابة في الوقت المناسب.
وقال بوتين خلال اجتماعه مع وزير الطوارئ الروسي ألكسندر كورينكوف، ووزير الموارد الطبيعية والبيئة ألكسندر كوزلوف، إن الزعماء الإقليميين أبلغوه بالوضع الحالي منذ البداية.
وأضاف: "لقد بدأنا في اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب".
كما أوعز الرئيس الروسي خلال اللقاء بترميم المنازل في المناطق المتضررة من الفيضانات خلال فصل الصيف.
وتعرضت مقاطعات أورينبورغ وكورغان وتيومين في روسيا مؤخرا لفيضانات غمرت آلاف المنازل. وتشهد روسيا بانتظام ظواهر مناخية مثل الفيضانات أو حرائق الغابات، والتي غالبا ما تتفاقم بسبب تغير المناخ.
إقرأ أيضاً : ليبيا: قتيل و22 مصابا باشتباكات الزاوية .. وتدخل أعيان المدينة يهدئ الجبهةإقرأ أيضاً : الدفاع الروسية: تدمير 9 صواريخ ATACMS و61 مسيرة خلال الليلإقرأ أيضاً : مشاجرة بالشتم بين بايدن وترمب
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بعد اجتماع لافروف.. الشيباني سيلتقي الرئيس الروسي
يلتقي وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الخميس، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العاصمة موسكو، وفق ما أفادت قناة "العربية/ الحدث" نقلاً عن مصادرها.
اقرأ ايضاًوقالت إن هذا اللقاء يأتي بعدما استقبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الشيباني لأول مرة منذ إسقاط نظام الرئيس السوري السابق، بشار الأسد.
كما أشار لافروف إلى تطلعات بلاده لاستقبال الرئيس السوري أحمد الشرع في موسكو لحضور قمة بين روسيا والدول العربية في أكتوبر/تشرين الأول، وأن هناك مساعٍ روسية لتقوية العلاقات والروابط مع سوريا، معلنا الاتفاق على إجراء مراجعة شاملة لجميع الاتفاقيات بين البلدين.
واتفق الطرفان على إنشاء مستشفى ميداني في السويداء، ومساعدة سوريا لتجاوز التحديات الراهنة.
كما عرض لافروف على الشيباني المساعدة في التوصل لاتفاق بين دمشق والأكراد.
بالمقابل، أكد الشيباني أن بلاده تريد فتح صفحة جديدة مع روسيا قائمة على التعاون مؤكداً أنه لن يقوم على "الإرث الماضي"، وسيكون احترام القوانين أساس العلاقات بين البلدين.
وأكد على أن التدخل الإسرائيلي المستمر يعقد المشهد في السويداء، وأن على إسرائيل عدم التدخل في شؤون سوريا أو استخدام ورقة الأقليات.
اقرأ ايضاًوتأتي هذه الزيارة بينما تسعى الإدارة السورية الجديدة إلى طمأنة الدول العربية والغربية بأن سوريا ستكون شاملة لكل الأطياف مع استعادة العلاقات الدبلوماسية، وأنها لن تكون مصدر إزعاج لأية جهة.
أما روسيا التي طالما عرفت بدعمها لنظام الرئيس السابق، بشار الأسد، فلها في سوريا مصالح عديدة بحاجة للنقاش، أهمها القواعد العسكرية.
المصدر: العربية
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن