النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
نفذت النيابة الجزائية المتخصصة بمحافظة مأرب، اليوم، حكم القصاص الشرعي رمياً بالرصاص حتى الموت بحق المدان ابراهيم يوسف الوزان التميمي ، وذلك لقتله المجني عليه محمدعبدالله عيضه بطيح عمدا وعدواننا
بحضور رئيس النيابة الاستئنافية الجزائية المتخصصة المحامي اول احمد الحيدري، ورئيس نيابة استئناف مأرب المحامي اول عارف المخلافي، ومديري عموم شرطة المحافظة وجهاز الامن السياسي واولياء دم المجني عليه.
وقبل تنفيذ القصاص تلى وكيل النيابة الجزائية المتخصصة القاضي ناصر عفيف منطوق الحكم في القضية رقم (2) لسنة 2018 ج ج، الصادر عن المحكمة الجزائية المتخصصة بتاريخ 25 فبراير 2021م، والذي قضى بادانة المتهم قتله عمدا ًوعدواناً المجني عليه محمد عبدالله عيضة بطيح، ومعاقبته بالاعدام رمياً بالرصاص حتى الموت، والمؤيد من المحكمة العليا بالجمهورية بتاريخ 12 فبراير 2023م، والمصادق عليه من فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بتاريخ 13 فبراير 2024م.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: الجزائیة المتخصصة
إقرأ أيضاً:
شيك بـ 220 مليون جنيه.. تفاصيل مثيرة في نهاية حياة أحمد الدجوي بالرصاص
كواليس وتطورات مثيرة كشفها محامي الدكتورة نوال الدجوي الذي أكد أن محكمة الشئون الأسرية رفضت طلب أحمد الدجوي لتعيين نفسه مرافقا لها بموجب قانون رعاية المسنين دون سماع الطرف الأخر.
وأشار محامي نوال الدجوي خلال مداخلة تلفزيوينة إلى أن موكّلته تتمتع بكامل قواها العقلية والإدراكية، وأن الادعاءات الخاصة بعدم الأهلية تم نفيها بشهادات موثّقة في التحقيقات، ومنها شهادة السيدة "ماما سلوى"، المديرة المالية الخاصة بالدكتورة نوال، التي أكدت أن الشيك محل الجدل البالغ قيمته 220 مليون جنيه تم تحريره وتسليمه لأحمد الدجوي في فبراير 2024، أي في فترة إدراك تام ونقاء إرادة، وليس كما ادُعي بأنه صدر عام 2022 في حالة صحية ذهنية غير مستقرة.
ونفت مصادر قضائية، ما تردد بشأن ظهور دلائل جديدة في قضية وفاة أحمد الدجوي حفيد نوال الدجوي، وذلك بعد نشر شقيقه عمرو الدجوي منشور على صفحته بمنصة فيسبوك.
وأكدت المصادر عدم صحة ما جاء في منشور عمرو الدجوي وأنه لا صحة لما تردد بشأن معاينة مسرح الحادث أو ما جاء من دلائل ادعى أنها جديدة تشيير إلى وجود شبهة جنائية في الحادث.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!