عمر العبد اللات يستعد لطرح ألبوم «ديار ليلى»
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
يستعد الفنان عمر العبد اللات، «صوت الأردن» لطرح مجموعة من أعماله الفنية الغنائية الجديدة خلال الفترة المقبلة، في «ميني ألبوم» يحمل عنوان «ديار ليلى»، ويضم خمسة أغنيات، تنوعت بها الأشكال الموسيقية.
أعمال عمر العبد اللاتالأغنيات هي: "كتبت من الشعر"، و"ظلمتني"، وهما من أشعار الأمير خالد الفيصل، وأغنية: "سبع وثمان" من أشعار الأمير محمد السديري، وأغنية "أيها الرجل" من أشعار العباس بن الأحنف، وأغنية "ديار ليلى" من أشعار قيس ابن الملوح، وجميعها من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، وتولي توزيع جميع الأغنيات الموزع سيروس، إشراف عام خالد أبو منذر.
وعن تعاونه الأول مع الموسيقار الدكتور طلال، قال العبد اللات: «يضم الميني ألبوم، خمس أغنيات رائعة، ستكون ضمن أرشيفي الفني المتميز، من ألحان الموسيقار طلال الذي تشرفت بالتعامل معه، من خلال ثقته الكبيرة أن صوتي قادرا على توصيل أعماله ونغماته، بإحساس مميز يصل إلى الجمهور العربي بسهولة، وهذه الثقة من الموسيقار الكبير، تمنحني دفعة قوية لتقديم الأفضل والمتميز».
تنوعت الأعمال الغنائية بين القصيدة الفصحى والقصيدة المكبلهة، مما منح للأعمال الغنائية مساحة إبداعية.
وكان العبد اللات، انتهى مؤخرا، من تصوير أغاني الـ«ميني ألبوم»، بطريقة الفيديو كليب في إمارة دبي، حيث صور مع المخرج عماد باسيل أغنية "كتبت من الشعر"، والمخرج كابي المعلولي، ومع المخرج أحمد منصور أغنية "سبع وثمان".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الموسيقار طلال صوت الاردن ألبوم ديار ليلى ديار ليلى من أشعار
إقرأ أيضاً:
الموسيقار راجح داوود: تشرفت بالمشاركة في تأسيس أوركسترا مكتبة الإسكندرية | فيديو
تحدث الموسيقار المصري راجح داوود إنه يشعر بسعادة كبيرة لوجوده في الإسكندرية تزامناً مع إطلاق عمله الموسيقي الجديد، موضحاً أن اختيار الإسكندرية جاء لأن الحفل يقام في مكتبة الإسكندرية، التي يعتز بها كثيراً، ولأن أوركسترا المكتبة يُعد من أهم الأوركسترات في مصر.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامية آية الكفوري، في برنامج «صباح جديد»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه كان له شرف المشاركة في تأسيس هذا الأوركسترا منذ سنوات طويلة، مشيراً إلى أنه يقدم حفلات منتظمة بمعدل حفلين شهرياً، إلى جانب حفلات مخصصة للأطفال تتضمن موسيقى محببة لهم، مثل أعمال ديزني وغيرها، مما يسهم في جذب الصغار إلى عالم الموسيقى وتنمية ذائقتهم الفنية.
وأكد داوود أن الإسكندرية كانت لفترة طويلة مظلومة فنياً، إذ كانت الكثافة الأكبر للفنانين والنشاطات الفنية تتركز في القاهرة، ما دفع الكثير من الفنانين الإسكندريين للهجرة إليها باعتبارها مركز الصناعة والإنتاج الفني، لكنه أوضح أن السنوات الأخيرة شهدت تحولاً حقيقياً، حيث بدأت الإسكندرية تستعيد نشاطها الثقافي والفني، وبرز فيها فنانون اختاروا البقاء والاستقرار فيها، حتى أصبحت المدينة قادرة على جذب بعض الفنانين من القاهرة، قائلاً: «وأنا واحد منهم».
اقرأ أيضاًافتتاح منافذ جديدة لبيع إصدارات هيئة الكتاب بمكتبة مصر العامة بالأقصر
بمشاركة جمهورها.. مكتبة الإسكندرية تحتفي بافتتاح المتحف المصري الكبير
مكتبة الإسكندرية تنشر صوراً نادرة لحسين سري باشا على موقع ذاكرة مصر