"فيتش" تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى AA+
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فيتش تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى AA+، وفقًا لبيان صادر عن الوكالة فإن فيتش ريتنجز قامت بخفض تصنيف الائتمان الطويل الأمد للولايات المتحدة من AA+ إلى AA في العملات الأجنبية، مع استمرار .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "فيتش" تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى AA+، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفقًا لبيان صادر عن الوكالة فإن "فيتش ريتنجز" قامت بخفض تصنيف الائتمان الطويل الأمد للولايات المتحدة من AA+ إلى AA في العملات الأجنبية، مع استمرار توقعات استقرار التصنيف.وأشارت الوكالة إلى أن هذا القرار جاء نتيجة التوقعات بتدهور الوضع المالي في الولايات المتحدة خلال الثلاث سنوات المقبلة وارتفاع مستوى الدين الحكومي في البلاد، الذي وصف بالفعل بأنه مرتفع.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "فيتش" تخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى AA+ وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موديز تخفض تصنيف أميركا الائتماني والبيت الأبيض ينتقد
خفضت وكالة موديز للتصنيف الائتماني أمس الجمعة تصنيف الولايات المتحدة درجة واحدة من "إيه إيه إيه" (Aaa) إلى "إيه إيه1" (Aa1)، مشيرة إلى ارتفاع الدين وتكاليف الفائدة "الأعلى بكثير من الدول ذات التصنيف المماثل".
وقالت موديز "لم تتمكن الإدارات الأميركية المتعاقبة والكونغرس من الاتفاق على تدابير لتغيير اتجاه العجز المالي السنوي الكبير وتكاليف الفائدة المتزايدة".
وهي المرة الأولى التي تسحب فيها الوكالة تصنيفها الأعلى من الولايات المتحدة.
يأتي هذا الخفض عقب تخفيض وكالة فيتش المنافسة تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة في أغسطس/آب 2023 درجة واحدة، وذلك استنادا إلى ما وصفته بتدهور مالي متوقع ومفاوضات متكررة بشأن سقف الدين مما يهدد قدرة الحكومة على سداد ديونها.
بيد أن موديز اعتبرت أن الاقتصاد الأميركي يبقى "فريدا" جراء "عمقه والإيرادات المرتفعة التي يحققها والنمو المحتمل القوي والقدرة على الابتكار وتعزيز الإنتاجية"، مما يدفعها إلى أبقاء رؤيتها المستقبلية على حالها على المدى الفوري.
ورفض البيت الأبيض بشدة تصنيف موديز للولايات المتحدة.
وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد مدير الاتصالات بالبيت الأبيض ستيفن تشيونغ على وجه الخصوص مارك زاندي الخبير الاقتصادي في موديز، ووصفه بأنه خصم سياسي للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
إعلانوأضاف "لا أحد يأخذ تحليله على محمل الجد، لقد ثبت خطؤه مرارا وتكرارا".