ياسر حمد: نستحق بطولة الكونفيدرالية وهذه اللحظات الأفضل في مسيرتي
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تحدث المدافع الدولي الفلسطيني ياسر حمد، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على تتويج الفارس الأبيض بلقب الكونفيدرالية الإفريقية لهذا الموسم.
واستطاع الزمالك تحقيق لقب الكونفيدرالية الإفريقية للموسم الجاري، بعدما فاز على نهضة بركان في لقاء العودة بهدف نظيف، حيث تلقى خسارة بهدفين مقابل هدف واحد لينجح في الاستفادة بقاعدة تسجيل الأهداف خارج الأرض في حالة التعادل.
تحدث ياسر حمد في تصريحات تلفزيونية عبر قناة "اون تايم سبورتس"، حيث قال: "بالطبع، أوجه التهنئة لكل مُحبي الزمالك، لقد حققنا بطولة هامة للزمالك ونستحقها تمامًا".
وتابع: "ليلة أول أمس كانت مُدهشة وربما واحدة من اللحظات الأفضل في مسيرتي الكروية".
وأضاف حمد تصريحاته: "في الحقيقة، ارتديت قميص الزمالك طوال الليل، كنت سعيدًا للغاية وعائلتي أيضًا".
وأردف: "الفوز بالبطولة بشكل عام لا يأتي لك كل يوم، وأنا في غاية السعادة".
وأكمل: "لم أتوقع كل هؤلاء المشجعون في الملعب، بمجرد دخولنا إلى الملعب كان ممتلئ، في وقت الاحماء كان ممتلئ عن آخره، ومكتمل العدد، وطوال المباراة كانوا يشجعون، وهذا الفوز من أجل كل الزملكاوية وكل الفلسطينيين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسر حمد الزمالك الكونفيدرالية الأفريقية یاسر حمد
إقرأ أيضاً:
اللحظات الأخيرة في كارثة الطائرة الهندية المنكوبة
وكالات
قبل لحظات من سقوط الطائرة الهندية المنكوبة، التي أودت بحياة 279 شخصًا بعد إقلاعها من مطار أحمد آباد، التقط الصندوق الأسود صرخة استغاثة مدوّية من القبطان: “ماي داي.. لا قوة دفع، نفقد الطاقة!”، قبل أن تنقطع الإشارة وتتحطم الطائرة فوق مبنى طبي في مشهد مأساوي صدم العالم.
لكن ما أثار اهتمام خبراء الطيران ليس فقط ما قيل، بل “كيف يُقال” في هذه الثواني الحاسمة، تقارير وتحقيقات كشفت عن تقليد غير مكتوب بين الطيارين في حالات الطوارئ، حيث يختار البعض قول عبارات وداع إنسانية بصوت ثابت، مثل “وداعًا للجميع”، وهي جملة شهيرة تعود لحادث طائرة سويسرية عام 1970، قالها القبطان كارل بيرلينغر قبل انفجار الطائرة.
تلك الكلمات الأخيرة، سواء كانت نداءً فنياً أو رسالة وجدانية، تكشف الكثير عن اللحظات الحرجة داخل قمرة القيادة، وتُعد أحيانًا المفتاح الوحيد لفهم ما جرى عندما تصمت كل الأجهزة. وبينما يتكرر المشهد المؤلم في أكثر من حادث، تبقى هذه العبارات شاهداً حيًا على الثواني الأخيرة من حياة المئات.