«القاهرة الإخبارية»: الإدارة الأمريكية تبحث عن بدائل لاجتياح رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «رفح الفلسطينية.. الإدارة الأمريكية تبحث عن بدائل للاجتياح ومخاوف من التعنت الإسرائيلي»، أشارت من خلاله إلى تصريح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بأن «ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية»، بهدف التخفيف من وطأة المجازر التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، وفي رفح الفلسطينية بشكل خاص.
وكشف التقرير، أن تصريحات بايدن التي نشرها البيت الأبيض تضمنت التأكيد على أن واشنطن تدعم إسرائيل في مسعاها للقضاء على حماس، وأنها تواصل العمل لكي يعيش الإسرائيليون والفلسطينيون في سلام، مع السعي الدءوب لتأمين خروج المحتجزين في غزة.
فاتورة كبرى يدفعها المدنيونوذكر التقرير، أن مخاوف البيت الأبيض من عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في مدينة رفح الفلسطينية لا تزال قائمة، ما أثاره مستشار الأمن القومي، جاك سوليفان، خلال زيارته لإسرائيل إزاء العملية العسكرية في رفح الفلسطينية، مؤكدا أن واشنطن لا تدعم أي فكرة إسرائيلية لاحتلال قطاع غزة، لتجنب فاتورة كبرى يمكن أن يدفعها المدنيون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رفح الفلسطينية البيت الأبيض إسرائيل قطاع غزة بايدن الاحتلال الإسرائيلي الإدارة الأمريكية القاهرة الإخبارية رفح الفلسطینیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: الإدارة الأمريكية تحبذ إدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية
أكد البيت الأبيض، أن الإدارة الأمريكية تحبذ إدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية، ولكن ليس هناك تفاصيل بهذا الشأن بعد، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وفي وقت سابق، قال المستشار حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، عضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، إن دعوات جماعة الإخوان الإرهابية المريبة للتظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب ليست سوى محاولة يائسة ومكشوفة لزرع الفتنة والوقيعة، ومن يقف وراء هذه الدعوات لا يخدم القضية الفلسطينية، بل يعمل على تحويل الأنظار عن الأزمة الحقيقية في غزة، ويستهدف التشكيك في الدور المحوري لمصر.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان، أن تاريخ مصر في دعم القضية الفلسطينية واضح وموثق بالدماء والتضحيات، وليس مجرد شعارات أو مواقف لحظية، فمصر كانت وستظل الداعم الرئيسي للشعب الفلسطيني، ليس فقط بالكلمات بل بالفعل، من خلال فتح معبر رفح رغم التحديات الأمنية، واستقبال الجرحى، وتقديم المساعدات الإنسانية التي لا تتردد في إرسالها.