النسي: الانتقالي هو الأفضل حتى وإن اختلفنا معه في بعض المواقف والتفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن النسي الانتقالي هو الأفضل حتى وإن اختلفنا معه في بعض المواقف والتفاصيل، عدن الغد خاص قال الكاتب والمحلل العسكري العميد خالد النسي أن المجلس الانتقالي هو الأفضل في الوقت الراهن حتى وان اختلف معه في بعض المواقف .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النسي: الانتقالي هو الأفضل حتى وإن اختلفنا معه في بعض المواقف والتفاصيل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
قال الكاتب والمحلل العسكري العميد خالد النسي أن المجلس الانتقالي هو الأفضل في الوقت الراهن حتى وان اختلف معه في بعض المواقف والتفاصيل.
وكتب النسي في تغريدة له على حسابه بتويتر " في الأخير ليس لنا هدف إلا أستعادة وطننا والعيش بحرية وكرامة وأمن واستقرار على أرضه".
وأضاف " ليس لنا موقف معادي من أحد وفي الوقت نفسه لن نجامل على حساب وطننا، نحب الخير والاستقرار للجميع ونتمنى إن يحبوا لنا ذلك".
ولفت النسي بالقول " نحن مع من دافع عن حقوقنا وفي هذه المرحلة الانتقالي هو الأفضل ونحن معه دون مصلحة حتى وإن أختلفنا في بعض المواقف والتفاصيل".
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النسي: الانتقالي هو الأفضل حتى وإن اختلفنا معه في بعض المواقف والتفاصيل وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
تحولات المواقف… بين الأمس واليوم
بقلم : تيمور الشرهاني ..
من المثير للدهشة أن بعض الأصوات السياسية التي طالما عارضت بشدة حضور الرئيس السوري أحمد الشرع إلى العراق، باتت اليوم الأكثر حرصاً على تأييد هذا الحضور، بل وصل الأمر ببعضهم إلى الدفاع عنه وتبرئته من اتهامات سابقة طالته بشأن الإرهاب. فها هم اليوم، ومن خلال وسائل الإعلام المختلفة، يصطفون إلى جانب الحكومة العراقية برئاسة السوداني، ويشيدون بالتقارب مع القيادة السورية، متناسين مواقفهم السابقة التي كانت ترفض حتى فكرة استقبال الشرع في بغداد.
الأغرب من ذلك أن بعض هؤلاء ذهبوا إلى حد تبرير زيارة الشرع للعراق، معتبرين أن وجوده كان بهدف مقاتلة القوات الأمريكية، في محاولة لإضفاء الشرعية على مشاركته في الساحة العراقية خلال سنوات سابقة.
إن هذا التحول المفاجئ في المواقف يطرح تساؤلات جدية حول مدى استقلالية القرار السياسي لدى بعض الأطراف، وحقيقة الدوافع الكامنة وراء تبدل الآراء بهذا الشكل السريع. هل هو تبدّل نابع من قناعة حقيقية أم أنه انعكاس لتغير في التوجيهات والمصالح؟
ليس جديداً على المشهد السياسي العراقي أن يتحول بعض المسؤولين إلى أدوات تُدار بحسب ما يُرسم لهم من أدوار، دون امتلاكهم الرؤية الحقيقية لإدارة ملفاتهم، أو حتى القدرة على اتخاذ قرارات مستقلة تتعلق بمصير وطنهم.
إن الأحداث الأخيرة تضعنا أمام حقيقة مرة: ما زال الكثيرون ممن يتولون مواقع المسؤولية يفتقرون إلى المبادرة والإرادة، ويكتفون بلعب أدوار مرسومة سلفاً، غير مدركين أن إدارة الشأن العام تتطلب أكثر من مجرد تغيير المواقف أو تبرير التحولات.