شاهد: تحت شعار "الإنسانية".. افتتاح مهرجان "فيفيد سيدني" الثقافي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
بدأ مهرجان "فيفيد سيدني" (Vivid Sydney) السنوي، والذي يُعد أكبر مهرجان في البلاد مساء الجمعة في سيدني باستراليا.
ويقول منظمو الدورة الـ14 للمهرجان إن الحدث "يمزج بين الإبداع والابتكار والتواصل المجتمعي" مع فعاليات فنية تتمحور حول "التركيبات الضوئية والموسيقى والأفكار والطعام" على مدى 23 ليلة.
وموضوع هذا العام هو "الإنسانية".
ويتضمن المهرجان حفلات موسيقية ومناقشات لفنانين ومبدعين محليين وعالميين.
ويعد الطعام جزءًا من ثقافة سيدني في برنامج إضاءة مدينة "فيفيد"، حيث تستضيف سيدني خلال المهرجان، باعتبارها عاصمة الطهي في أستراليا، أكثر الطهاة خبرة و أصحاب المطاعم والمنتجين الذين اجتمعوا لطهي و تقديم جميع أنواع الطعام.
وخلال أمسية الافتتاح، أدت فرقة "First Nation" المحلية، أغنية "مرحبًا بكم في البلاد" مقابل دار أوبرا سيدني، قبل إطلاق الألعاب النارية حول "الرصيف الدائري" ( Circular Quay).
منحوتات رملية مبهرة في مهرجان هونديستيد الدنماركيوسطعت الأنوار على دار الأوبرا وجسر الميناء ومنطقة الأعمال المركزية.
ووفقاً لإدارة الوظائف والسياحة في نيو ساوث ويلز، اجتذب حدث العام الماضي "3.48 مليون مشارك، مما أدى إلى إنفاق أكثر من 206 مليون دولار أسترالي (136 مليون دولار أمريكي) على الزوار".
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كاليدونيا الجديدة: مقتل شخص برصاص الشرطة مع استمرار الاحتجاجات في الإقليم انفجار هائل في مصنع للكيماويات بالهند يخلف 9 قتلى على الأقل و64 جريحاً شاهد: الشرطة الإسبانية تستعيد لوحة للفنان بيكون سُرقت قبل تسعة أعوام فن ثقافة مهرجان موسيقى أستراليا فنانونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا فن ثقافة مهرجان موسيقى أستراليا فنانون غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا فرنسا فلسطين إسبانيا إيران طوفان الأقصى رفح معبر رفح السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ماكرون: إسرائيل لديها ساعات أو أيام لتحسين الوضع الإنساني بغزة أو مواجهة موقف أوروبي أكثر صرامة
(CNN)-- قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الجمعة، إن على إسرائيل أن تسمح باستجابة إنسانية مكثفة في غزة خلال "الساعات أو الأيام" القادمة، محذرًا من أنه في حال عدم إحراز تقدم كافٍ، سيتخذ الاتحاد الأوروبي "موقفًا أكثر صرامة" تجاه إسرائيل.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي في سنغافورة: "إذا لم نرَ استجابة تتناسب مع الوضع الإنساني في الساعات أو الأيام القليلة القادمة، فسيتعين علينا اتخاذ موقف جماعي أكثر صرامة"، مضيفا أنه ينبغي على أوروبا التمسك بقواعدها الحالية لحقوق الإنسان، وإذا لزم الأمر، فرض عقوبات "كما فعلنا بشكل فردي فيما يتعلق بالمستوطنين الإسرائيليين الذين أطلقوا النار عشوائيًا على المدنيين في الضفة الغربية".
وتابع ماكرون أن الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية "ليس واجبًا أخلاقيًا فحسب، بل ضرورة سياسية أيضًا"، لافتا إلى أن "ما نبنيه خلال الأسابيع المقبلة هو بلا شك استجابة سياسية للأزمة، نعم، إنها ضرورة، لأنه اليوم، وفوق المأساة الإنسانية الحالية، فإن إمكانية قيام دولة فلسطينية هو نفسه موضع تساؤل".
وصرح ماكرون لقناة "فرانس 5" الفرنسية في مقابلة في أبريل/ نيسان أن فرنسا قد تعترف بالدولة الفلسطينية "في يونيو/ حزيران" إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، مضيفًا أنه يأمل في استغلال مؤتمر مشترك ترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية في يونيو "لإتمام هذه الخطوة للاعتراف المتبادل من قبل عدة دول".