خايفة أتحسد .. شيماء سيف تفاجئ جمهورها بصورة غريبة منوعات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
منوعات، خايفة أتحسد شيماء سيف تفاجئ جمهورها بصورة غريبة،شيماء سيف فاجأت الفنانة المصرية شيماء سيف جمهورها، بنشرها صورة جديدة وغريبة من داخل .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خايفة أتحسد .. شيماء سيف تفاجئ جمهورها بصورة غريبة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شيماء سيف فاجأت الفنانة المصرية شيماء سيف جمهورها، بنشرها صورة جديدة وغريبة من داخل البحر، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي (إنستغرام).
ووضعت شيماء سيف أيموجي لإخفاء وجهها، وعلقت قائلة: "معلش خايفة اتحسد".
وأحدثت الفنانة شيماء سيف ضجة على السوشيال ميديا، في الفترة الأخيرة، بعدما نشرت صورة لها تظهر فقدانها كثير من وزنها، ولكن اتضح أن الصورة بالذكاء الاصطناعي.ونشرت شيماء سيف مقطع فيديو لها من خلال حسابها الشخصي عبر (إنستغرام)، وعلقت بقولها: "أنا مخستش".
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خايفة أتحسد .. شيماء سيف تفاجئ جمهورها بصورة غريبة وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نانسي عجاج حوّلت الأنظار من جرم عقوق والدها إلى اتهام أشد وطأة (المثلية) وتقديمه بصورة إنسان غير سوي أخلاقيًا
ما لفت انتباهي في المقابلة التلفزيونية الأخيرة مع نانسي عجاج، فقد بدت كشخصية ذكية ومتحدثة بارعة، تُحسن استخدام أدوات السرد لصياغة صورة معينة عن ذاتها ومواقفها. استخدمت ما يُعرف بأسلوب “إعادة السرد” أو “التلاعب السردي”، حيث يعاد تشكيل الوقائع بطريقة تُبدّل الأدوار بين الجاني والضحية.
هذا الأسلوب تجلى بوضوح في ردّها على سؤال يخص والدها، إذ بدت وكأنها تحاول صرف الانتباه عن مسألة العقوق، عبر تقديمه بصورة إنسان غير سوي أخلاقيًا، وكأنها بذلك تسقط عنه استحقاقه الطبيعي للاحترام. لقد حوّلت الأنظار من جرم العقوق إلى اتهام أشد وطأة ( المثلية) وكأنها تقول: “انظروا إلى ذنبه، لا إلى ذنبي.” وهكذا، أصبح الأب موضع الإدانة،
لا هي.
واستخدمت ذات الأسلوب حين سُئلت عن الإمارات والتركيز معها ، بررت قائله إن التركيز نابع من وقوفها إلى جانب المظلومين (المدنيين و قضاياهم) فقلبت الطاولة من جديد: جعلت من المجرم مناصرًا للضعفاء، ومن الضحية ظالمة
أما حين سُئلت عن موقفها من الصراع، اكتفت بإجابة رمادية: “أنا مع المواطن.” هذا الموقف الظاهري للحياد يُخفي انحيازًا واضحًا، فليس ثمة حياد حقيقي في القضايا المصيرية. النبرة، والتلميحات، وطريقة الصياغة كلها تكشف ميلًا خفيًا. يعرف المستمع الحصيف موقفها من “لحن قولها و الأوتار التي عزفت عليها أناملها “،
اومن طريقة التفافها حول الحقيقة.
Israa Issam
إنضم لقناة النيلين على واتساب