في ثالث رحلة خارجية له بعد إعادة توليه الرئاسة.. بوتين يصل إلى أوزبكستان
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، إلى عاصمة أوزبكستان حيث من المقرر أن يجري محادثات مع الرئيس شاكاي ميرزيوييف، من المتوقع أن تركز على تعميق العلاقات بين البلدين.
ووضع بوتين إكليلاً من الزهورعلى النصب التذكاري لاستقلال أوزبكستان في طشقند، وأجرى ما قال الكرملين إنها محادثات غير رسمية مع ميرزيوييف.
وتعد هذه الزيارة الخارجية الثالثة التي يقوم بها بوتين منذ تنصيبه لولاية خامسة في آيار/مايو. حيث ذهب أولاً إلى الصين، وأعرب عن تقديره للمقترحات التي قدمتها كين لإجراء محادثات لإنهاء الصراع في أوكرانيا، ثم ذهب في وقت لاحق إلى بيلاروسيا حيث نشرت روسيا أسلحة نووية تكتيكية.
وقال الكرملين إنه قبل زيارة أوزبكستان، ناقش بوتين وميرزيوييف مجموعة من قضايا التعاون الثنائي، بما في ذلك العلاقات التجارية والاقتصادية.
المصادر الإضافية • ا ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد قطيعة دامت 12 عاماً.. السعودية تُعين أول سفير لها في سوريا غارة روسية تضرب متجرا في خاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا ورجال الإطفاء يكافحون حريقا كبيرا المنظمة الدولية للهجرة: مقتل 670 شخصا على الأقل في انهيار أرضي طمر المنازل في بابوا غينيا الجديدة فلاديمير بوتين روسيا الصين أوزبكستان علاقات دبلوماسيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا طوفان الأقصى حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فرنسا طوفان الأقصى فلاديمير بوتين روسيا الصين أوزبكستان علاقات دبلوماسية حركة حماس قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى غزة فلسطين المساعدات الإنسانية ـ إغاثة شرطة تل أبيب فرنسا إسرائيل السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.