فاجأها بالخاتم على البحر.. أبرز لقطات حفل خطوبة دانا ابنة عاصي الحلاني
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تصدر اسم دانا ابنة عاصي الحلاني الترند في الآونة الأخيرة، بعد إعلان خبر خطوبتها في مشهد رومانسي، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر خطوبتها، وتعد دانا هي الأبنة الوسطى للفنان عاصي الحلاني.
دانا عاصي الحلانيتفاجأ الجمهور بجمال ابنة عاصي الحلاني الوسطى، عندما انتشرت صورًا من خطوبتها، فسبق وتعرف الجمهور على شقيقتها الكبرى ماريتا عاصي الحلاني، والتي تمتلك صوتَا عزبًا مثل والدها، ولكن دانا الأبنة الوسطى لعاصي الحلاني اختارت طريقًا مختلفًا عن أشقاءها الذين اختاروا طريق الفن مثل والدهم، وأصبحت «شيف».
نشرت أمس دانا عاصي الحلاني صورا من خطوبتها، على تطبيق «انستجرام »، وعلقت: «من اليوم معًا إلى الأبد»، حيث فاجأ آلان سعد، دانا ابنة عاصي الحلاني بطلب يدها، في حفل صغير وسط أصدقائهم على شاطئ البحر، وظهرت دانا في قمة سعادتها بالخطبة، وارتدت خاتم الزواج، وهي سعيدة.
وكان مشهد طلب الزواج رومانسي، إذ ركع آلان على ركبتيه، وهو يطلب يدها، ولم تتمالك دانا نفسها من الفرحة، ورقصت دانا مع آلان وسط تصفيق الحضور معبرين عن سعادتهم بالأمر.
انشغل عاصي الحلاني بتحضيرات انطلاق ألبومه الجديد «عالدحية»، ولم يرسل مباركته لابنته «دانا » على الخطوبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، كما فعل باقي أفراد أسرتها الذين وجهوا لها التهنئة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً«مصر خيرها علي».. عاصي الحلاني بعد تكريمه في ملتقى الإبداع والتميز | فيديو
عاصي الحلاني يحيي «حفل زفاف» في لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عاصي الحلاني ماريتا عاصي الحلاني دانا عاصي الحلاني
إقرأ أيضاً:
مصادر: ترامب يتطلع لضم أذربيجان ودول بآسيا الوسطى لاتفاقيات أبراهام
أفادت 5 مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تناقش بنشاط مع أذربيجان إمكانية ضمها هي وبعض الحلفاء في آسيا الوسطى إلى اتفاقيات أبراهام، على أمل تعزيز علاقاتهم القائمة أصلا مع إسرائيل.
وقالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها إن أذربيجان وكل دول آسيا الوسطى لديها بالفعل علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، وهذا يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشمل هذه الدول سيكون خطوة رمزية إلى حد كبير وأن التركيز سينصب على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري.
نقطة الخلاف الرئيسية
وقالت 3 مصادر إن نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى هي صراع أذربيجان مع جارتها أرمينيا، إذ تعتبر إدارة ترامب اتفاق السلام بين الدولتين الواقعتين في منطقة القوقاز شرطا مسبقا للانضمام إلى اتفاقيات أبراهام.
وفي حين طرح مسؤولون من إدارة ترامب علنا أسماء عدة دول محتملة للانضمام إلى الاتفاقيات، ذكرت المصادر أن المحادثات التي تركزت على أذربيجان من بين الأكثر تنظيما وجدية.
وقال مصدران إن من الممكن التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر أو حتى أسابيع.
وسافر المبعوث الأميركي لمنطقة الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى باكو عاصمة أذربيجان في مارس/آذار للقاء الرئيس إلهام علييف.
وذكرت 3 مصادر أن أرييه لايتستون، أحد أبرز مساعدي ويتكوف، التقى علييف في وقت لاحق من فصل الربيع لمناقشة اتفاقيات أبراهام.
وفي إطار هذه المناقشات، تواصل مسؤولون من أذربيجان مع نظراء لهم من دول آسيا الوسطى، بما في ذلك كازاخستان المجاورة، لقياس مدى اهتمامهم بتوسيع نطاق اتفاقيات أبراهام، وفقا لما ذكرته المصادر ذاتها.
ولم يتضح بعدُ أي دول أخرى في آسيا الوسطى، التي تشمل كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان وطاجيكستان وقرغيزستان، جرى التواصل معها.
إعلانولم تتطرق وزارة الخارجية الأميركية، عندما طلب منها التعليق، إلى دول محددة لكنها قالت إن توسيع نطاق الاتفاقيات هو أحد الأهداف الرئيسية لترامب. وقال مسؤول أميركي "نعمل على انضمام المزيد من الدول".
وأحجمت حكومة أذربيجان عن التعليق، بينما لم يرد البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الإسرائيلية أو سفارة كازاخستان في واشنطن على طلبات للتعليق.
ويعكس هذا التوسع انفتاح ترامب على اتفاقيات أقل طموحا من هدف إدارته المتمثل في إقناع السعودية ذات الثقل الإقليمي في الشرق الأوسط بإقامة علاقات مع إسرائيل في وقت تحتدم فيه الحرب في قطاع غزة.
وقالت المملكة مرارا إنها لن تعترف بإسرائيل من دون خطوات باتجاه اعتراف إسرائيل بدولة فلسطينية.
وبموجب اتفاقيات أبراهام -التي أُبرمت في عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية ترامب الأولى في رئاسة الولايات المتحدة– وافقت 4 دول مسلمة على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل بعد وساطة أميركية.
وأدى العدوان على غزة، وارتفاع عدد الشهداء، والمجاعة التي تستفحل القطاع بسبب منع دخول المساعدات واستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية، إلى تفاقم الغضب العربي، وهذا ترتب عليه تعثر الجهود لإضافة المزيد من الدول ذات الأغلبية المسلمة إلى اتفاقيات أبراهام.
وخلفت الإبادة أكثر من 200 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، وهو ما أثار غضبا عالميا.
وأعلنت 15 دولة بينها كندا وفرنسا وبريطانيا مؤخرا عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة.