القوات الأوكرانية تقصف لوغانسك بقنابل عنقودية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قال حاكم جمهورية لوغانسك الشعبية ليونيد باسيشنيك، إن القوات الأوكرانية شنت هجوما بالذخائر العنقودية على لوغانسك.
وكتب باسيتشنيك على قناة "تيليغرام": "نتيجة للهجوم، اندلع حريق، وتعمل أجهزة الطوارئ ووكالات إنفاذ القانون والأطباء في مكان الحادث"، وأكد أن الوضع تحت السيطرة.
وفي وقت سابق من يوم الاثنين، أفادت وكالة "نوفوستي" أن عدة انفجارات وقعت في لوغانسك، وسمع دويها في جميع أنحاء المدينة.
وتحدث شهود عيان عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن الحريق، دون ذكر تفاصيل.
وتقصف القوات الأوكرانية بانتظام المناطق المأهولة بالسكان في دونباس.
وأطلقت قوات كييف يوم الاثنين 40 ذخيرة على أراضي جمهورية دونيتسك الشعبية، واستخدمت قذائف من عيار 155 مليمترا، بما في ذلك نوع من القذائف العنقودية.
ويستخدم الجيش الأوكراني الذخائر العنقودية التي تلقاها من الولايات المتحدة كجزء من حزمة المساعدات العسكرية الأخيرة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا دونيتسك كييف لوغانسك موسكو
إقرأ أيضاً:
جمهورية زفتي
ما افهمه ان حكومة رئيس الوزراء كامل إدريس . المنتظرة .ولظرف وما سبقها من تعقيدات وإضطراب انتهت بما نرى على المعاني والمباني . حكومة مهمتها فقط إستعادة النظام والترتيب العام من نتاج وآثار الحرب وأزماتها في جوانب عديدة بما في ذلك دور مطلوب منها في حسم معركة الحرب نفسها عسكريا او سياسيا وفقا للتفويض الممنوح والذي قطعا لا يتقاطع مع التوجه العام للشعب . هذا مع جوانب تتوازى في ذات المسار مع إستعادة الخدمات وتيسير حياة المواطنين وتأمين إحتياجاتهم الى جانب مطلوبات في الشق الخارجي معلومة وتحتاج لجهد كبير .
هذا الوصف الوظيفي مع خصوصية الظرف تعني ببساطة ان يترك الجميع الرجل بلا مؤثرات جماعات المطالب وجمهور المقترحات السياسية في جمهورية الافلاطنويين هذه ! . لاحقا يمكن لهؤلاء عبر واجهات او منابر او اليات عمل تنويري للشعب ان يكونوا الرقيب على الأداء التنفيذي وما في حكمه من متابعات . لاحقا وبعد ان ترسو سفينة البلد يمكن ان يكون هناك متسع لتنظيم ظروف أخرى يتحول فيها الإختصاص الى حكومة بخيارات الصناديق ضمن مسير متفق عليه
#من_أحاجي_الحرب
محمد حامد جمعة نوار
إنضم لقناة النيلين على واتساب
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف