الركراكي: باب المنتخب مفتوح في وجه المحليين.. و9 لاعبين سينضمون إلى الأولمبي في باريس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
شدد المدرب الوطني وليد الركراكي، على « عدم وجود مشكلة لديه » مع لاعبي البطولة الاحترافية، مشيرا إلى أن باب الانضمام للمنتخب المغربي مفتوح في وجه كل من يتألق رفقة فريقه، ويثبت جاهزيته للالتحاق بأسود الأطلس.
وتحدث الراكراي عن الوافد الجديد، أسامة تيرغالين، وقال خلال ندوة، الثلاثاء، إن هذا اللاعب يستحق التواجد في اللائحة الحالية نظير ما يقدمه مع فريقه لوهافر الفرنسي، مؤكدا أنه كان يتابعه منذ الصغر، وحين كان في الفتح كان هو في الأكاديمية، وهو واحد من أفضل اللاعبين ولديه طريقة لعب مثل أوناحي وبخصائص لا يتوفر عليها المنتخب حاليا.
وقال الركراكي إنه كان يرغب في استدعائه من قبل، وحاليا لعب كل المباريات مع لوهافر، موضحا أنه حين يرى أن شابا يمكن أن يظفر بمكان فإنه يستدعيه، وهو واثق أنه سيلعب مع ناد أكبر ومشيرا في الوقت ذاته أن استدعاؤه سيسمح له بالإعداد للأولمبياد، مع اللاعبين الذين سيذهبون بنسبة كبيرة مثل الخنوس، الصيباري.
وتابع الناخب الوطني، أنه في تنسيق دائم مع مدرب المنتخب المغربي الأولمبي طارق السكيتيوي، بخصوص اللاعبين الذين يمكن لهم الحضور مع المنتخب الأول والأولمبيين، مشيرا إلى أن هناك ما يقارب تسعة لاعبين من العناصر الوطنية المتواجدة حاليا مع الأسود، سينضمون للمنتخب الأولمبي، قصد المشاركة في أولمبياد باريس المقبلة.
وأوضح الرگراكي أن التأخر في الإعلان عن اللائحة الرسمية للمنتخب الوطني المغربي، كان خوفا من مفاجآت قد تحدث خاصة فيما يتعلق بالإصابات، أما فيما يخص عودة العميد السابق غانم سايس، فقد أكد أنه جرب لاعبين شباب في المعسكر السابق، ومنح الفرصة لسايس للراحة حتى يركز على فريقه، مشيرا إلى أنه دائم الثقة في سايس، ودائما كان يمنح ما لديه، وأنه ذهب للسعودية لرؤيته، ولم يفاجئه مستواه، وهو لاعب يمكن الاعتماد عليه وعودته أمر طبيعي.
كلمات دلالية الركراكي المغرب بطولة منتخبالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الركراكي المغرب بطولة منتخب
إقرأ أيضاً:
عاجل.. انتهاء اجتماع ترامب مع فريقه بالأمن القومي
أعلن البيت الأبيض، انتهاء اجتماع ترامب مع فريقه بالأمن القومي.
وأفادت وكالة سي إن إن، بانتهاء اجتماع ترمب مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات والذي استمر أكثر من ساعة.
مواجهة إسرائيل وإيرانوفي 13 يونيو 2025، شنت إسرائيل هجمات واسعة النطاق استهدفت فيها المنشآت النووية والعسكرية الإيرانية، واستخدمت الطائرات الحربية والطائرات المسيرة، وأسفرت وقتها عن مقتل عدد من كبار القادة والعلماء الإيرانيين، لترد إيران في نفس الليلة، وتطلق وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة على الأراضي الإسرائيلية، وخلال الأيام الماضية استهدفت مواقع في حيفا وتل أبيب ومناطق سكنية.
أما في الـ 15 من يونيو، تتطور الوضع واتسعت رقعة الصراع، حيث دخلت جماعة أنصار الله الحوثي في اليمن على خط النار، ونفذت هجمات صاروخية باليستية «بما في ذلك صواريخ فرط صوتية» على أهداف إسرائيلية في مدينة يافا ووسط إسرائيل، وفقا لوسائل عالمية.
وحتى الآن أفادت معظم التقارير بأن باكستان التي كانت لها نبرة قوية داعمة لإيران في بداية الأمر، تغيرت وهدئت بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية نقل حاملة الطائرات النووية USS Nimitz من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط، والتي تعد واحدة من أكبر حاملات الطائرات في العالم، وتحتوي على 60 طائرة مقاتلة من الجيل الخامس الأحدث عالميًا، وطاقم مكون 5000 جندي، وروسيا سحبت جميع دبلوماسييها من إيران، والموقف الصيني غير واضح. أما في الجانب الآخر فواضح أن إسرائيل حاصلة على دعم أمريكي أوروبي، ولذلك لا يمكن الجزم بأي توقع فكل السيناريوهات متاحة حتى هذه اللحظة.
اقرأ أيضاًترامب: نعلم مكان المرشد الإيراني ولن نقتله حاليًا
ترامب عن مغادرته لقمة السبع: لا علاقة لها بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
ترامب: أثق في توقيع إيران اتفاقًا بشأن برنامجها النووي في نهاية المطاف