والدة بيونسيه تكشف معاناة ابنتها في طفولتها
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ربما تكون بيونسيه قد صعدت إلى القمة، لكن أقرانها في الطفولة والمراهقة لم ينظروا إليها دائمًا كملكة، وفقًا لوالدتها التي كشفت أن نجمة البوب تعرّضت لتنمّر حاد في نشأتها.
وتحدثت تينا نولز في مقابلة لمجلة “فوغ” عن ذكرياتها مع طفولة فتياتها الثلاث بيونسيه وسولانج وكيلي رولاند أثناء نشأتهن، بما في ذلك “التنمّر المفجع” الذي تعرّضت له ابنتها الكبرى.
وأكّدت الأم أنّ بيونسيه كانت خجولة جداً في صغرها، ما جعلها فريسة سهلة للمتنمرين، قبل أن تتطور شخصيتها، لتواجه مجموعة منهم حين تعرّضوا لصديقة لها.
وكانت بيونسيه ذكرت بعض وقائع التنمّر، على غرار السخرية من حجم أذنيها.
وفي سياق منفصل، حجزت المغنّية العالمية مكاناً لها في القائمة السنوية التي صدرت أخيراً عن مجلة Time، وضمّت 100 شخصية هي الأكثر تأثيراً في العالم، بعدما أثبتت قدرتها على إنجاز كلّ أعمالها الفنية والتجارية، بالإضافة إلى دورها كأمّ تعتني بطفلتها بلو آيفي.
main 2024-05-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غياب أطباء التشريح يفاقم معاناة أسر متوفين بإقليم ميدلت
زنقة 20 ا متابعة
تشهد إجراءات التشريح الطبي الخاصة بحالات الوفاة غير العادية أو المشكوك في أسبابها، القادمة من إقليم ميدلت، تأخرا ملحوظا، ما يتسبب في معاناة إنسانية ونفسية ومادية كبيرة لأسر الضحايا.
وبسبب غياب طبيب مختص في التشريح بالمستشفى الإقليمي بميدلت، يتم نقل الجثامين إلى المستشفى الجهوي بالرشيدية، الأمر الذي يؤدي إلى انتظار قد يمتد لأيام، كما حصل مؤخراً في حالات تم تسجيلها بكل من ميدلت، بومية، وجماعة ميبلادن.
هذا التأخير لا يقتصر على الجانب الزمني فقط، بل يضيف عبئا ماليا على الأسر، التي تضطر إلى تحمل تكاليف إضافية مرتبطة بالنقل ذهابا وإيابا، إلى جانب الارتباك الإداري في استصدار شهادة الوفاة واستكمال إجراءات الدفن.
ويطرح بإلحاح سؤال حول ضرورة توفير طبيب شرعي دائم بمستشفى ميدلت، وإعادة النظر في المساطر المعتمدة، بما يتيح تسريع الإجراءات وتقريب هذه الخدمة الحيوية من الساكنة، في احترام تام لكرامة المتوفين وحقوق ذويهم.