تحليل CNN: كشف المواقع والتفاصيل للغارة الإسرائيلية على مخيم النازحين الفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
نشرت شبكة CNN تحليلًا دقيقًا لمقاطع الفيديو التي تم تصويرها من مكان الغارة الإسرائيلية على مخيم النازحين الفلسطينيين، حيث تم تحديد المواقع الجغرافية للخيام المشتعلة.
كما كشف التحليل عن استخدام ذخائر أمريكية الصنع، وتحديدًا القنبلة GBU-39، في الغارة القاتلة.
التفاصيل الرئيسية
1. التحليل الجغرافي: تم استخدام مقاطع الفيديو لتحديد مواقع الخيام المستهدفة في الغارة، مما أظهر الأضرار الشديدة التي لحقت بها.
2. الذخائر المستخدمة: تأكيد استخدام قنبلة GBU-39، وهي قنبلة عالية الدقة مصممة لاستهداف أهداف استراتيجية بدقة، ولها تأثيرات جانبية منخفضة.
3. تقييم الخبراء: أكد خبراء الأسلحة الذين استعرضوا مقاطع الفيديو والصور، مثل كريس كوب سميث وتريفور بول، نوعية القنبلة المستخدمة ومدى الخطر المحتمل في مناطق مكتظة بالسكان.
تحليل الخبراء
- كريس كوب سميث، خبير في الأسلحة والقنابل، أوضح أن قنبلة GBU-39 تتميز بدقتها العالية وقلة الأضرار الجانبية.
- تريفور بول، عضو سابق في فريق التخلص من الذخائر المتفجرة بالجيش الأمريكي، أكد تشخيصه للقنبلة استنادًا إلى الأجزاء المتبقية بعد الانفجار.
تحليل CNN لمقاطع الفيديو والتقارير من مكان الحادث يسلط الضوء على التأثير الكبير للاعتداءات العسكرية على المدنيين، ويوفر رؤى عميقة حول نوعية الأسلحة المستخدمة وتأثيرها على السكان المدنيين في المنطقة المستهدفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رفح مجزرة رفح محرقة
إقرأ أيضاً:
الاستئناف تحدد مصير سارة خليفة خلال أيام.. التفاصيل
أيام قليلة وتحدد محكمة الاستئناف جلسة لنظر محاكمة سارة خليفة و27 متهمًا آخرين، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وأمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا –من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة– إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وقد كشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد، وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها، وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها، هذا وقد بلغ إجمالي ما ضُبط من مواد مخدرة مُخلقة ومواد خام داخلة في تصنيعها، أكثر من 750 كيلو جرامًا.
وفي ضوء ما أسفرت عنه التحقيقات، أصدرت النيابة العامة عددًا من القرارات العاجلة، شملت حصر ممتلكات المتهمين، والكشف عن سرية حساباتهم المصرفية، والتحفظ على أموالهم، وإدراج المتهمَيْن الهاربَيْن على قوائم المنع من السفر وترقب الوصول، واستمرار حبس باقي المتهمين.
وقد استند قرار الإحالة إلى أقوال عشرين شاهدًا، وأدلة فنية ورقمية، تمثلت في محادثات وصور ومقاطع مرئية توثق النشاط الإجرامي للمتهمين.