لهذا السبب.. حمو بيكا يشغل مؤشرات بحث جوجل السعودية
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
يشغل مطرب المهرجانات حمو بيكا مؤشرات بحث جوجل بسبب التنمر الذي استقبله بعد صورته الأخيرة من المصيف بسبب مرضه.
و نشر صوره له من المصيف، عبر حسابه على موقع "انستجرام"، وعلق: "هو أنا مش زي أي حد بيتصور وينزل صورته وهو في المصيف مع صحابه!، ليه التريقه علي بطني؟!، أنا عندي مرض وسبق وكنت اتكلمت عليه قبل كده، ليه التنمر على شكلي!"، يارب اللي يتريق عليا ربنا يبتليه بنفس المرض اللي عندي".
و طرح مؤخرا أحدث أغانيه بعنوان "خصمي رن عليا طالبني" بالتعاون مع مطرب المهرجانات حسن شاكوش.
نبذه عن حمو بيكا
حمو بيكا مغني شعبي مصري من مواليد الإسكندرية، عمل بدايةً بعدة مهن كسائق شاحنة وجزار، بدأ مشواره الفني عام 2017، من خلال إحياء الحفلات المهرجانات الشعبية للأصدقاء والمعارف، فيما بعد تطور مشواره بمجال الفن الشعبي وبدأت تتسع شهرته حيث قدم العديد من الأغاني، التي نالت شعبية واسعة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وله قناة خاصة على اليوتيوب يقدم من خلالها أغانيه وله حقوق الملكية لتلك الأغاني.
و هو مغني شعبي مصري اشتهر بالفترة الأخيرة، تعرض للكثير من النقد والمحاربة، على الرغم من حصوله على عدد كبير من المتابعين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية التواصل الاجتماعي المعارف الفن الشعبي وسائل التواصل بحث جوجل المهرجانات مهرجانات حمو بيكا المهرجانات الشعبية حسن شاكوش مطرب المهرجانات جوجل السعودية أحدث أغانية حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
منال سلامة لـ"الفجر الفني": لهذا السبب قد أرفض بطولة.. ولا أفكر في الإخراج
رغم مسيرة فنية تجاوزت السنين ، لم تتورط الفنانة منال سلامة في زحام الأعمال أو سعي الظهور المتكرر، بل اتخذت لنفسها خطًا فنيًا مختلفًا، تُفكر وتُقيّم وتنتقي قبل أن تتخذ قرار المشاركة.
في حوار خاص مع "الفجر الفني"، فتحت النجمة منال سلامة قلبها، وتحدثت بصراحة عن المعايير التي تحكم اختياراتها، وعلاقتها بالنص والدور، ورأيها في تحول بعض زملائها للإخراج، فكان هذا اللقاء:
"قد أرفض عملًا حتى لو كان بطولة".. منال سلامة تكشف كواليس اختياراتها
تابعت منال سلامة حديثها مؤكدة أنها تختار أعمالها بعناية شديدة، قائلة:
"أنا طول عمري بشتغل من منطلق قناعة، مش مجرد تواجد على الساحة. بحس الدور قبل ما أوافق عليه، ولو جالي مسلسل حتى لو بطولة، ومش مقتنعة بيه، مش ممكن أعمله."
وأضافت: "رفضت أدوار كتير على مدار مسيرتي، وممكن أقعد سنة أو اتنين من غير شغل، عادي جدًا، ومش بقلق من الغياب طالما مش لاقية حاجة تستحق. وفي المقابل، ممكن في سنة تانية ألاقي كذا دور يعجبني، فبشتغل."
وأوضحت أنها تهتم كثيرًا باسم المؤلف والمخرج، مشيرة إلى أن النص الجيد هو أول ما يجذبها، قائلة:" كان زمان لما بيكون الورق من كتابة حد زي أسامة أنور عكاشة، أو الإخراج لإسماعيل عبد الحافظ، دي عوامل بتخليني أركز جدًا، لكن في النهاية لازم دوري يكون أساسي ومحوري عشان أوافق."
"الممثل لازم يصدق الشخصية مهما كانت".. وتوضح موقفها من تجسيد الأدوار الجدلية
وعن قبولها لتقديم شخصيات سياسية أو دينية مثيرة للجدل، أوضحت سلامة أنها لا تتردد في تجسيد أي دور قوي، مضيفة:"أنا ممثلة، ولو الدور مكتوب بشكل كويس وفيه عمق وقيمة، بقدّمه أياً كان نوعه، سواء سياسي أو ديني أو حتى أكشن أو مودرن. أنا بشخص الشخصية، مش بحكم عليها."
وأكملت: "ممكن أقدم شخصية مش بحبها، لكن طالما أنا مصدقاها كممثلة، هعرف أطلعها صح. ده جزء من شغلي وفهمي للمهنة."
"بحب التمثيل ولا أطمح للإخراج".. وتعلق على زملائها الذين تحولوا خلف الكاميرا
وعن رأيها في توجه بعض الفنانين للإخراج، قالت:"هناك فنانين كتير خاضوا تجربة الإخراج، مثل الأستاذ أحمد عبد العزيز، والأستاذة ماجدة زكي، وكمان الأستاذ نور الشريف، ونجحوا فيها لأنهم لقوا نفسهم في الحتة دي."
وأضافت: "هناك أشخاص بتكتشف إنها تنفع مخرج أكتر من ممثل، وآخرين بيفضلوا التمثيل لأن هذا مجالهم ، وأنا واحدة من الناس دي لا أفكر إطلاقًا في الإخراج، التمثيل هو عالمي."