RT Arabic:
2025-07-31@00:23:41 GMT

"الأم البطلة" تصف المحادثة مع بوتين بـ "المعجزة"

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

'الأم البطلة' تصف المحادثة مع بوتين بـ 'المعجزة'

وصفت السيدة إيرينا فولغا، من جمهورية دونيتسك الشعبية الحاصلة على وسام "الأم البطلة" المحادثة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ "المعجزة".

وخلال اجتماع بتقنية الفيديو مع العائلات التي حصلت على وسام "المجد العائلي" و"الأم البطلة"، شاركت السيدة إيرينا فولغا، في المحادثة مع الرئيس فلاديمير بوتين يوم الخميس.

وقالت "الأم البطلة": "بالطبع، أنا سعيدة، هذا أمر غير عادي حقا، بالنسبة لنا، هذه معجزة، ولم نتوقع أن نعقد اجتماعا مع الرئيس نفسه، ولا أستطيع حتى أن أصدق أن هذا قد حدث".

وأوضحت أن الأسرة تقوم حاليا بتربية أربعة أطفال قاصرين، ولكن في المجمل قامت هي وزوجها بتربية عشرة أطفال، الابنة الكبرى تبلغ الآن 23 عاما ومتزوجة.

كما أشارت إيرينا إلى أنه "بعد أن كبر معظم الأطفال، نادرا ما تجتمع الأسرة ككل، وكان الاجتماع مع الرئيس مناسبة بهيجة لجميع أفراد الأسرة لرؤية بعضهم البعض أخيرا.. كان ذلك على الأقل سببا لنكون معا، لقد جعلنا الرئيس سعداء".

هذا وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإحدى العائلات الكبيرة (8 أطفال) إنهم منحوا البلاد فرحة كبيرة بهذا الكم من الأبناء والبنات، وإنه لا يوجد ما هو أكثر أهمية من الحب في الحياة.

إقرأ المزيد بوتين: العائلات كثيرة الأطفال يجب أن تصبح القاعدة السائدة في روسيا

المصدر: نوفوستي 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: اطفال السكان في روسيا العائلة الكرملين المجتمع الروسي دونيتسك فلاديمير بوتين موسكو نساء مع الرئیس

إقرأ أيضاً:

فيروز «الأم الحزينة» حضرت وداع زياد..!

اختزلت السيدة فيروز كل لبنان الحزين وحضرت في يوم وداع نجلها زياد الرحباني، فكانت الأم الحزينة وحسب.. محياها قال كل شيء، وكان المعزون الحاضرون واللبنانيون في بيوتهم غير مصدقين أن «الست فيروز» كسرت عزلتها من أجل زياد الذي كان على تماس مباشر مع الناس.. كل الناس.

وكانت السيدة فيروز وصلت وابنتها ريما في سيارة نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب وبرفقته إلى المحيدثة-بكفيا في المتن الشمالي، حيث دخلت وسط الناس إلى الكنيسة مع ريما، وجلستا في الصف الأول على أنغام ترتيلة «أنا الأم الحزينة» التي أدتها فيروز، والتي ترافق كل جمعة حزينة في عيد الفصح لدى الطائفة المسيحية.

وبعد وصول السيدة فيروز إلى داخل الكنيسة، تقدمت منها السيدة الأولى عقيلة الرئيس اللبناني نعمت عون لتقديم التعازي، وبدت داخل الكنيسة الفنانة جوليا بطرس. وبعد ذلك، توقف البث التلفزيوني المباشر من داخل الكنيسة لكي تختلي السيدة فيروز بابنها وتصلي بهدوء.

وبعد لحظات خرجت السيدة فيروز من الكنيسة واخترقت الحشود ودخلت إلى قاعة التعازي حيث جلست وبقربها ريما. ومع تجمهر المصورين حولها بكاميراتهم علا صوت كل من الفنان غسان الرحباني والممثلة كارمن لبس لمطالبة المصورين بإبعاد الكاميرات عن السيدة فيروز واحترام خصوصية لحظات الحزن.

وبعد هدوء صخب الكاميرات كانت السيدة فيروز جالسة بهالتها الفريدة والمعزون يمرون أمامها.

وقد تخطت العائلة الرحبانية الخلافات وتقبلت مجتمعة التعازي، حيث وقف الفنانان غسان وجاد الرحباني نجلا الراحل الياس الرحباني وأبناء منصور الثلاثة غدي ومروان وأسامة الرحباني إلى جانب عمة الراحل وهدى شقيقة السيدة فيروز.

وكان رفاق زياد ومحبوه قد احتشدوا بكثافة(تخطى عددهم الألفي شخص) منذ الصباح الباكر أمام مستشفى خوري في الحمرا لوداعه لدى خروج موكب جثمانه، وكان وداعا شعبيا عفويا صادقا وفيه من روح زياد.

وقبل خروج الموكب، راحوا يرددون أغنياته لاسيما أغنية «شو هالايام اللي وصلنالها»، وكان لافتا أن الحاضرين كانوا من مختلف الأعمار والأجيال بدءا من جيل الخمسينيات حتى جيل الألفين، وجميعهم تأثر بزياد وحفظ لغته ومفرداته ومسرحياته التي كانت مرآة للناس وللحقيقة بلا أقنعة.

ولحظة خروج الموكب، علا التصفيق الذي امتزج بدموع وزغاريد ونثر ورود وهتافات «الله معك يا كبير»، «الله معك يا أبو الزيد».

ولم تحل حرارة يوليو دون سير الجميع وراء الموكب الذي شق طريقه بصعوبة بين الحشود وتقدم ببطء شديد قبل أن يصل إلى الشارع الرئيسي في الحمرا التي أحبها زياد واختارها مسكنا له ولأفكاره وإبداعاته.

ومن الحمرا انطلق الموكب إلى بلدة المحيدثة-بكفيا في المتن الشمالي شمال شرق بيروت، وكان من ضمن المواكب سيارة بدا فيها ابن عم الراحل غدي الرحباني وكان التأثر واضحا عليه، ما أثبت تخطي الخلافات العائلية بين عائلتي عاصي ومنصور في حضرة قساوة الرحيل واستثنائية الراحل.

وفيما تقام مراسم الجنازة في كنسية رقاد السيدة في المحيدثة قي الرابعة، سيكون مثوى زياد في قرية شويا الصغيرة(فوق بلدة بكفيا) المجاورة لبلدة الشوير مسقط رأس أجداده، حيث شيدت السيدة فيروز مدفنا خاصا لعائلتها الصغيرة على شكل حروف اسمها.

وبحسب البعض، فإن مكان المدفن له رمزيته الخاصة، حيث بني قرب صخرة كان يجلس عليها الراحل عاصي الرحباني ليكتب الأغنيات ويلحنها.

الأنباء الكويتية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وفاة البطلة الأولمبية في رياضة البياثلون لورا دالمير بسبب حادث
  • صدمة ألمانية ودولية لوفاة «البطلة الأولمبية»
  • الطفل المعجزة.. عض كوبرا قاتلة فماتت ونجا هو (صورة)
  • حيتان البحر المنسيّة.. قراءة مجموعة «ليل ينسى ودائعه» لجوخة الحارثي
  • تفاصيل جديدة فى وفاة 6 أطفال ووالدهم بالمنيا
  • فيروز «الأم الحزينة» حضرت وداع زياد..!
  • غريب مريم تُهدي الجزائر ذهبية ثمينة في البطولة الإفريقية المدرسية
  • سيدة تركية تضع مولودها في ظروف صادمة.. أين كان الأطباء؟
  • الأم الحزينة.. تفاعل على ظهور فيروز في مراسم جنازة زياد الرحباني
  • البطلة كيلي تقود إنجلترا للثأر من إسبانيا وتحتفظ بلقب كأس أوروبا للسيدات