بدء تفويج الحجيج، والسعودية تمنح الإذن بالحج لزوجات الليبيين الأجنبيات
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
أكد الناطق باسم هيئة الحج والعمرة محمد الحضيري موافقة السعودية على منح التأشيرات لزوجات وأمهات الليبيين الأجنبيات، قائلا إن رحلات الحجيج إلى الأراضي المقدسة ستنطلق اليوم الجمعة.
وأضاف الحضيري في مداخلة مع الأحرار أن تفويج الحجاج الليبيين سيكون بواقع 3 رحلات يوميا، عبر مطارات معيتيقة وبنينا ومصراتة.
كم أشار الحضيري إلى موافقة وزارة الحج السعودية على كل من صدر اسمه في قرعة الحج لعامي 2020 و 2021؛ بعد مساع بُذلت من حكومة الوحدة و رئيس الهيئة ووزارة الخارجية، وفق قوله.
وشهد مطار معيتيقة الدولي صباح اليوم الجمعة توديع الفوج الأول والثاني من حجاج بيت الله الحرام قبل توجههم إلى مطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة بالمملكة العربية السعودية.
وكان في استقبالهم وتوديعهم أعضاء لجنة الحجاج لسنة 2024، والمتكونة من أعضاء من مصلحة المطارات والطيران المدني ومطار معيتيقة والأجهزة الأمنية بالمطار وأعضاء جهاز الطب الميداني والدعم والهلال الأحمر والكشافة والمرشدات.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الحج Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الحج
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس وزراء بريطانيا السابق: طلب الإذن قبل استخدام المواد الإبداعية يقتل الذكاء الاصطناعي
تحدث نيك كليج نائب رئيس بريطانيا السابق والإداري السابق في شركة "ميتا"، في حدث خاص أقامه للترويج لكتابه الجديد ونقلته صحيفة "تايمز" البريطانية وموقع "ذا فيرج" (The Verge) المختص بالتكنولوجيا، باستفاضة حول الذكاء الاصطناعي والمشاكل التشريعية التي تواجه استخدام تقنياته بشكل مكثف في العديد من القطاعات.
تطرق كليج إلى العديد من النقاط المتعلقة بالذكاء الإصطناعي، لكنه ركز تحديدًا على أزمة موافقة المبدعين والفنانين على استخدام موادهم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن مثل هذه الخطوة تقتل صناعة نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل كامل.
ويرى كليج أن إجبار الشركات على هذا الأمر غير ممكن على الإطلاق كون الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى كميات مهولة من البيانات ليصبح قادرًا على العمل ومنافسة النماذج الأخرى العالمية، وإذا حاولت الشركات التواصل مع كل فنان أو مبدع استخدمت بياناته يصبح الأمر صعبًا للغاية، ويرى أن الحل الأسهل الذي يمكن تطبيقه هو ترك الباب مفتوحًا أمام المبدعين للاختيار إن كانوا يرغبون في المشاركة في تدريب الذكاء الاصطناعي أم لا.
ويعني هذا أن المبدع يجد أمامه خيارا للمشاركة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي أو عدم السماح لها بالوصول إلى هذا العمل من الأساس، وهو الأمر الذي تقوم به منصات عالمية عدة مثل "أدوبي" وغيرها، أما إجبار الشركات على الإفصاح عن الأعمال المستخدمة لتدريب نماذجها، فيعيق تقدم نماذج الذكاء الاصطناعي البريطانية مقارنةً مع الدول الأخرى التي لا تملك مثل هذا القانون.
إعلانويأتي هذا الحديث على خلفية صراع برلماني من أجل تعديل قانون الوصول إلى البيانات واستخدامها، إذ يتضمن التعديل إجبار الشركات على الإفصاح عن الأعمال ذات حقوق الملكية الفكرية التي استخدمتها في تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي. وقد حاز التعديل على موافقة العديد من نجوم السينما والغناء البريطانيين الذين وقّعوا عريضة موافقة مفتوحة على التعديل، ومن بينهم بول مكارتني، ودوا ليبا، وإلتون جون، وأندرو لويد ويبر.
اقترح عضو البرلمان البريطاني والمخرج ومنتج الأفلام بيبان قدرون هذا التعديل في الشهور الماضية مع انتشار نماذج الذكاء الاصطناعي، ومنذ ذلك الوقت، تأرجح التعديل بين الموافقين عليه والمعارضين حتى تم رفضه تمامًا في الأيام الماضية، ولكن وفق تصريحات قدرون لصحيفة "غارديان"، فإن الأمر لم ينته بعد، إذ يعود قانون البيانات إلى البرلمان مجددا في يونيو/حزيران المقبل.