لا موعد جديد مع فيديوهات الجدة نوال.. رحلت ونس وحب وئام مجدي
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
عاشت وحلمت واستمتعت بأجمل وأحن وألطف اللحظات والحكايات والمواقف والقلب المرفرف طيرا وتحليقا من السعادة والمرح والكلمات الحانية العذبة الرقيقة مع جدة لم يقدر او يستطيع فارق السن والجيل ولو للحظة واحدة ان يصنع حاجزا او فجوة بين قلبين احبا بعضهما لأبعد واقوى درجة لتستيقظ وتفيق فجأة الفنانة وئام مجدي وتجد بساط الريح والهناء والأمل لا أثر له بوفاة جدتها نوال وهما اللتان طالما اشتهرتا بالعديد من الفيديوهات الطريفة على وسائل التواصل الإجتماعي والذى كان يتفاعل معها عدد كبير من الجمهور .
وشاركت الفنانة وئام مجدي في ماراثون رمضان 2025 في مسلسلي "الكابتن" و"أهل الخطايا" وحققت من خلالهما نجاحا جماهيريا كبيرا.
مسلسل الكابتنيتكون مسلسل "الكابتن" من 15 حلقة، عن قصة أيمن الشايب، وتأليف عمرو الدالي، ويُخرجه المخرج معتز التوني، والعمل من إنتاج المنتج كريم أبو ذكري. يشارك في بطولته النجمات آية سماحة، وسوسن بدر، بالإضافة إلى أحمد عبدالوهاب، وعمر شوقي، والفنان سامي مغاوري، وميمي جمال، ووئام مجدي، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم.
مسلسل أهل الخطاياأما مسلسل "أهل الخطايا"، فهو من بطولة جمال سليمان، وسوسن بدر، ومحمد ثروت، وأحمد فهيم، وفرح الزاهد، وإسلام جمال، ومطرب المهرجانات إسلام كابونجا، وولاء الشريف، ووئام مجدي، وسارة درزاوي، وأشرف زكي، وهنادي عبد الخالق، وعايدة فهمي، وعبير منير، وشريف عمر، ومحمود السراج. المسلسل من تأليف أحمد أنور ومحمد عبد القوي، وإخراج رؤوف عبد العزيز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وئام مجدي اعمال وئام مجدي وئام مجدی
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: نوال الدجوي لا تعلم بوفاة حفيدها حتى الآن.. والعزاء بعد أسبوع
علّقت الإعلامية لميس الحديدي ، على تشييع جنازة نجل الدكتورة نوال الدجوي، الدكتور أحمد شريف الدجوي، قائلة: "لم يُحسم هذا الأمر حتى اللحظة، هل هو انتحار أم قتل كما يقول محامي الأسرة وشكوك الأسرة؟".
تابعت الحديدي، خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON، قائلة: "شُيّعت جنازة الراحل من مسجد الدجوي في الجامعة اليوم، والتي كان أحمد الدجوي في فترة من الفترات رئيسًا لمجلس أمنائها".
واصلت: "الجنازة كانت مؤلمة جدًا. الأم كانت موجودة، والزوجة، وترك لها زوجها خمسة أطفال، أصغرهم في عمر السنتين وهي بنت، والأولاد كانوا حاضرين للجنازة الكبار منهم بنته الكبيرة اللي مكنتش راضية تسيب المدفن، وهو مشهد مؤلم جدًا، بالإضافة إلى شقيقه عمرو".
وذكرت أن طلبة الجامعة رفعوا لافتات يتهمون فيها عمّتهم إنجي وزوج إحدى الشقيقات بأنهم قتلوا أحمد أو تسببوا في قتله.
وكشفت الحديدي ، أنه بالرغم من تلك المشاهد المؤلمة، إلا أن الجدة الدكتورة نوال الدجوي لم تشارك في الجنازة، وأنها لاتعلم بالوفاة حتى الان قائلة: "ولا يبدو أن الجدة تعلم بوفاة حفيدها حتى الآن. ولم يحضر أولاد عمته إنجي وماهيتاب نظرًا لوجود خلافات بينهما ونحو 40 قضية حول الإرث".
وكشفت تفاصيل مايتردد أن الأسرة قالت إنها لن تأخذ العزاء الآن، لكن المحامي،الدكتور محمد حموده محامي الحفيد الراحل وفقا لما ما قاله لها ، صرّح بأنهم سوف يستقبلون العزاء بعد أسبوع تقريبًا لحضور الجدة، وهم حريصون على حضور الدكتورة نوال الدجوي. وقال : " هناخد العزاء بعد إعلام الجدة لأنها لم تعرف".
ووصفَت الحديدي القضية بأنها بمثابة لغز، لأنك عندما تسأل عن الطرفين من أبناء الدكتورة نوال، وهما شريف ومنى، تجد أن شريف لديه ثلاثة أولاد، ومنى لديها بنتين: إنجي وماهيتاب. وكلما تسأل عن أولاد شريف، يقولون إنهم محترمون، والجدة عاشت معهم عامين، لدرجة أن الجدة جعلت حفيدها أحمد رئيسًا لمجلس أمناء الجامعة، وكان مدرسًا وتدرج حتى أصبح رئيسًا لمجلس الأمناء ثم رئيس الجامعة.
واصلت : " تسأل عن بنات منى، تسمع عنهم كل خير، والفتيات يراعين ربنا، وجدّتهم عايشة معهم.وألاولاد ، الأولاد يقولون إن الجدة "اتخطفت" ولكن لما نسأل الناس تقول بارين وتحت رجلَي جدتهم، ويقومون بأعمال خير. صحيح أن زوج البنت عليه 36 قضية، لكن عندما تسمع من كلا الطرفين تجد أن كلاهم الكلام عنهم طيب.
وطرحت الحديدي تساؤلات : “ السؤال المحير: ما الذي أوصلنا إلى ما نحن فيه الآن؟هل انتحر أحمد الدجوي؟أم دُفع إلى الانتحار؟أم قُتل؟ ثلاثة أسئلة، أو ثلاثة احتمالات أو خيارات.”
وأوضحت أن المعلومة الوحيدة المتاحة المتوفرة هي أنه أطلق رصاصة واحدة من أسفل فكه خرجت من الجهة الأولى، وفي أغلب الظن أنه انتحار، رغم أن المحامي يؤكد أنه لم ينتحر، وأن هناك شكوكًا في هذا الانتحار. فما الذي قد يدفع شابًا مثل أحمد إلى الإقدام على الانتحار؟.
وكشفت الحديدي، أن محامي البنات" الطرف الاخر " قال لها بعد تواصلها معه : "كل مايتردد عن قتل أحمد أو ماقيل عن إحتجاز الجدة هذه أكاذيب وافتراءات، ونحن سنرد على تلك الأكاذيب والافتراءات في الوقت المناسب. وأحمد انتحر، وأي اتهامات بالقتل أو البلطجة أعتبرها أكاذيب وافتراءات"، وقال إن لديه وثائق ومستندات، وأن الجدة لم تعرف بوفاة حفيدها.
وكشفت الحديدي أنها سألت محايم البنات حول صحة الجدة وهل هي في كامل صحتها وتركيزها؟ فقال لها : "في سنة 2024، عندما رُفعت قضية الحَجر التي حُفظت، كانت في كامل صحتها. وكانت هناك جلسة ومجموعة من الأخصائيين للكشف عن صحتها العقلية. كانت تتذكر وتنسى بعض الأشياء، لكن حُفظ البلاغ حينها، ورُفض طلب الحجر، وأُقر أن أي أمور مالية بقرارها العاقل.
وذكرت أن محامي البنات الراحلة مني الدجوي، مصدوم لوفاة أحمد الدجوي، وقال لها : " أنا أعرف أحمد، وأتعجب من انتحاره، ولم أكن أعلم أن الأمور قد تؤول إلى هذا الحد. والجميع مصاب بالصدمة.