المواصفات: آخر موعد لتخليص المركبات الكهربائية “المستثناة” مطلع أيلول
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
#سواليف
أكدت مدير مؤسسة #المواصفات_والمقاييس المهندسة عبير الزهير، على التزام مستوردي #السيارات_الكهربائية بمضمون قرار لجنة التحديث الاقتصادي والتنمية والمتضمن اعتبارا تاريخ 1/9/2025 تاريخا نهائيا للتخليص وتنظيم #البيانات_الجمركية على المركبات الكهربائية التي حصلت على #الاستثناء من تطبيق تعليمات اجراءات تقييم المطابقة للمركبات الكهربائية الصادر بتاريخ 26/5/2024 وعدم الموافقة على تبديل اي استثناء بالفئة الجمركية الاقل منها.
ووجهت الزهير كتابا الى رئيس غرفة تجارة الاردن ورئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة ورئيس جمعية وكلاء وموزعين السيارات الاردنيين ورئيس النقابة العامة لوكلاء السيارات وتجار قطع السيارات ولوازمها ونقيب أصحاب شركات التخليص ونقل البضائع لرفع اي اعتراض يقدم من قبل الشركات التي حصلت على استثناءات بموجب خطة عمل مقدمة من قبلها على لجنة التحديث الاقتصادي والتنمية وذلك لمناقشتة واتخاذ القرار الذي تراه اللجنة مناسبا لهذا الشأن.
مقالات ذات صلة حماس عن نتنياهو: تصريحات وقحة وعقلية إجرامية مريضة تشكل خطرا على العالم 2025/05/28المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المواصفات والمقاييس السيارات الكهربائية البيانات الجمركية الاستثناء
إقرأ أيضاً:
لجنة مشتركة بين “الضريبة” و”الجمارك” لتنظيم الفوترة في المناطق الحرة
صراحة نيوز ـ أكد مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات الدكتور حسام أبو علي أن نظام الفوترة الوطني ليس نظامًا ضريبيًا بالمفهوم الضيق، بل هو نظام وطني توثيقي يهدف إلى إظهار حجم الاقتصاد الأردني بصورة دقيقة، وتحقيق الشفافية في التعاملات المالية.
وقال أبو علي: خلال الاجتماع الموسع الذي استضافته هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية في مقرها الرئيسي في محافظة الزرقاء، بحضور مدير عام دائرة الجمارك اللواء أحمد العكاليك، ومدير عام المجموعة الأردنية للمناطق الحرة عبدالحميد الغرايبة، ورئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية النائب محمد البستنجي وأعضاء مجلس إدارة الهيئة . “نظام الفوترة لا يفرض ضرائب جديدة، بل يُثبت العمليات المالية ويُعتمد عليه في التقييم العام للاقتصاد، لافتا إلى انه ولغايات هذا النظام، يتم اعتماد القيمة الفعلية التي يتقاضاها التاجر عند إصدار الفاتورة، وليس القيم التقديرية الجمركية”.
وأعلن أبو علي انه سيتم تشكيل لجنة فنية مشتركة تضم ممثلين عن دائرة ضريبة الدخل والمبيعات، ودائرة الجمارك، بهدف اجراء دراسة آلية إصدار الفواتير، وتجنب الازدواجية في التقييم، بما يحفز بيئة الاستثمار داخل المناطق الحرة ويعزز التزامها بألانظمة المعمول بها.
وشدد على أن “اللجنة المشتركة ستعمل على إصدار تعليمات تنفيذية رسمية يتم تعميمها على المدققين، بحيث تكون الفاتورة الصادرة في المناطق الحرة مستندة فقط إلى القيمة الفعلية المقبوضة، دون أي التزام بقيمة البيان الجمركي لغايات الضريبة”.
وأضاف: “الجمارك لها أدواتها الخاصة في التقييم لأغراض الرسوم الجمركية، لكن نظام الفوترة لا علاقة له بهذه القيم، وإنما يرتبط مباشرة بالقيمة الحقيقية للصفقة، سواء كانت أعلى أو أقل من قيمة التخمين الجمركي”.
وحول المصانع داخل المنطقة الحرة، أكد أبو علي أن الاستثمار داخل المناطق الحرة له غاية محددة ومبينة بوضوح في قانون البيئة الاستثمارية، ولا يمكن المساواة بين مصنع يعمل فعليًا في سحاب ويدفع ضريبة بنسبة 20%، وآخر يُسجل في المنطقة الحرة فقط للاستفادة من الإعفاءات دون أن يكون له نشاط صناعي حقيقي.
وقال: “الأردن اختار نهجًا استثماريًا واضحًا منذ عام 2018، يقوم على تشجيع الصناعة والتنمية، ولذلك منح المشاريع الصناعية التنموية ضريبة مخفضة بنسبة 5%، لكن لا يمكن تعميم هذه المزايا على من لا يمارس النشاط الصناعي فعليًا”.
وأضاف: “إذا كانت المنشأة لا تُصدر بضائع، أو لا تصنع محليًا، وإنما تكتفي بالتخزين داخل المناطق الحرة، فلا يجوز لها الاستفادة من معاملة المصانع الصناعية، فالحكومة الأردنية واضحة في هذا النهج، ولن تقبل بتحويل المناطق الحرة إلى ملاذ ضريبي دون نشاط إنتاجي أو تصديري حقيقي