طلب إحاطة لتأخر صرف تعويضات أهالى ناهيا بعد هدم منازلهم
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة هند رشاد أمين سر لجنة الاعلام والثقافة بمجلس النواب بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي جبالي موجه إلى رئيس مجلس الوزراء ووزير التنمية المحلية ومحافظ الجيزة وذلك بشأن تأخر صرف تعويضات أهالى ناهيا الذين تم هدم منازلهم لإنشاء المشروع القومى الخاص بمحور ناهيا وذلك عملا بحكم المادة ( ١٣٤ ) من الدستور والمادة ( ۲۱۲ ) من اللائحة الداخلية للمجلس النواب .
وأكدت النائبة هند رشاد في طلب الإحاطة تعدد شكاوى الأهالى من أصحاب المنازل التي تم إزالتها لتنفيذ من تأخر صرف التعويضات الخاصة بهم لإيجاد أماكن بديلة وضرورة تيسير الإجراءات ووضع المواطنين الذين تم هدم منازلهم في توسعات المشاريع القوميه أولوية لحجز وتسليم وحدات سكنية لمن يرغب منهم في حجز وحدات سكنية ضمن مشروع سكن لكل المصريين.
وطالبت النائبة هند رشاد بسرعة صرف التعويض الاجتماعي من المحافظه بالتوازي مع صرف تعويض المساحة حتى يتسنى للمواطنين المتضررين صرف مبالغ تتيح لهم توفير بدائل سكن خاصة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هشام آمنة النائبة هند رشاد
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مصر قادرة على التأثير في وقف العدوان على غزة وتعزيز السلام الإقليمي
أكدت النائبة إيفلين متى، عضو مجلس النواب، أن مصر تؤدي دورًا محوريًا وحيويًا في تحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، مشيرة إلى أهمية استمرار الدعم المصري الثابت لقضية الشعب الفلسطيني، خاصة في ظل التصعيد الأخير في قطاع غزة.
وقالت النائبة في تصريح خاص لـ"صدى البلد": “مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لطالما كانت حائط صد في مواجهة محاولات تفتيت المنطقة، واليوم نشهد دورًا كبيرًا في مساعي وقف العدوان على غزة، بما يتماشى مع مبادئ حقوق الإنسان وأحكام القانون الدولي”.
وأضافت: “الضغط الدولي الذي تمارسه مصر على المجتمع الدولي يجب أن يُترجم إلى نتائج فعالة، سواء من خلال وقف إطلاق النار أو الضغط على إسرائيل لوقف الهجمات على المدنيين”.
وتابعت “متى”: "الموقف المصري الداعم لحل الدولتين هو الموقف العادل الذي يحقق السلام الشامل في المنطقة. فالعدالة للشعب الفلسطيني تمثل جزءًا أساسيًا من تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي."
وفي ختام تصريحها، شددت النائبة على أن التعاون المصري البريطاني في هذا الملف من شأنه أن يعزز الموقف الدولي الداعم للحقوق الفلسطينية، ويدفع عملية السلام في المنطقة إلى الأمام.