مؤسف حقآ أن تتبعثر ( بعض ) أشلاء الرزيقات والماهريه والمسيريه والبقاره والهلبا والسلامات لدرجة أن تكون رُفاتٍهم رخيصه ليس لها ثمن أو جهة تسأل عنها لتُصبح معبراً وسُلُم لتحقيق رسالة الهالك محمود طه زعيم الجمهورين !!
فيما تفسيره !!
بعد أربعين عام خرجت أسماء إبنة محمود طه لتقول بأن دعمهم للدعم السريع نابع من غٍلهم على الإسلاميين الذين شنقوا الجمهوريين وأباها جهاراً نهار … كان لأسماء أن تكون أكثر إنصافاً وتقول ماهو حق وتحترم مايُقدمه أبناء تلك القبائل لأنهم لو علٍموا نواياكم لما تجرأو على الإنتحار بهذا الشكل العجيب …

ماقالته أسماء محمود طه حول موقف تقدم تجاه مليشيا الدعم السريع ليس بجديد .

. أسماء إستفرغت كل ما إجترته قوى الحريه والتغير المركزي منذ سقوط الانقاذ وإندلاع الحرب .. لقد بينت ماهو مخفيُ عن الناس وجاهرت بكل ماهو حقيقي وأكدت ما ظل يقوله السودانيون حول مواقف تقدم تجاه إنتهاكات مليشيا الدعم السريع .. هي طالبت بدون حياء أن تقوم مجموعة قوى الحريه والتغير المركزي بأدوارها بكل شجاعه وأن تُجاهر بمواقفها وأن تكون أكثر وضوحاً في دعم ذراعها العسكري المعروف بمليشيا الدعم السريع.. أسماء محمود طه لم تقل إلا الحق ولم تُطالب إلا بماهو دائر فقط قالت أنقلوا العمل من دائرة السريه إلى العلنيه..
الكل يعلم بأن قحط هي من أوقدت نار الحرب وهي من تتستر خلف بندقية المليشيا ومرتزقة الشتات مطاريد صحراء أفريقيا وهي من تغطي على إنتهاكاتهم وتسعى أن تعود على جثث ضحياهم من ابناء الرزيقات والبقاره

تبيان توفيق الماحي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: محمود طه

إقرأ أيضاً:

السودان تعلن تعرض محطتين كهربائيتين لهجوم مسيّرة نفذته الدعم السريع

أعلنت شركة كهرباء السودان، مساء أمس الأربعاء، تعرض محطتين كهربائيتين في مدينة أم درمان، غربي العاصمة الخرطوم، لهجوم بطائرات مسيّرة نفذته قوات الدعم السريع، ما أدى إلى اندلاع حرائق وانقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء واسعة من الولاية.

وقالت الشركة، في بيان رسمي، إن "مسيّرات تتبع للمليشيا استهدفت محطة المرخيات التحويلية ومحطة توزيع أخرى في مدينة أم درمان، مما أسفر عن انقطاع التيار الكهربائي في ولاية الخرطوم، وزيادة معاناة المواطنين نتيجة توقف الخدمات الحيوية".

وأضاف البيان أن "قوات الدفاع المدني تبذل جهوداً مكثفة لإخماد الحرائق الناجمة عن الهجوم، على أن تُجرى لاحقاً عمليات تقييم فني لحجم الأضرار، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة آثار الاعتداء".

تصاعد العنف الجنسي ضد النساء 

وفي سياق متصل، حذر خبراء مستقلون تابعون للأمم المتحدة من تصاعد الانتهاكات الجسيمة التي تتعرض لها النساء والفتيات في السودان، لا سيما جرائم الاغتصاب الجماعي، والاستعباد الجنسي، والقتل، والتي تُنسب في الغالب إلى مقاتلي قوات الدعم السريع.

#Sudan: UN experts strongly condemn the widespread and systematic violations committed against women & girls, including conflict-related sexual violence, abductions, & killings, many attributed to the Rapid Support Forces (RSF).https://t.co/c6ZyeMLRh9 pic.twitter.com/PX3WGbk3B8 — UN Special Procedures (@UN_SPExperts) May 14, 2025
وأشار الخبراء، في بيان صدر أمس الأربعاء، إلى أن تلك الانتهاكات تُرتكب بشكل ممنهج في ظل الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين بين الجيش السوداني بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وهي حرب أودت بحياة عشرات الآلاف من المدنيين وتسببت في نزوح ولجوء أكثر من 13 مليون شخص، في ما وُصف بأكبر كارثة إنسانية يشهدها السودان.


وأعرب تسعة من المقررين الخاصين وخبراء الأمم المتحدة عن "قلق بالغ إزاء التقارير المروعة التي تتحدث عن حالات عنف جنسي واختطاف وقتل تستهدف النساء والأطفال، حتى داخل مخيمات النزوح، في إطار حملة ممنهجة ووحشية ضد الفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع السوداني".

وأكدوا أن "العنف الجنسي لا يزال يُستخدم كسلاح حرب ممنهج في مختلف مناطق البلاد"، مطالبين المجتمع الدولي باتخاذ خطوات عاجلة لحماية المدنيين ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات.

منذ الرابع من أيار/مايو الجاري، بدأت قوات الدعم السريع تنفيذ سلسلة هجمات جوية مكثفة باستخدام الطائرات المسيّرة على ولايتي البحر الأحمر وكسلا شرقي السودان، في تطور نوعي يُعد الأول من نوعه منذ اندلاع الحرب.

وشهدت مدينة كسلا قصفاً متكرراً استهدف مطارها، في حين تعرّضت مدينة بورتسودان، عاصمة ولاية البحر الأحمر، لهجمات متواصلة بالطائرات المسيّرة، طالت الميناء الرئيسي ومستودعات الوقود، فضلاً عن مطار المدينة وعدد من المواقع العسكرية، أبرزها قاعدة فلامنغو البحرية وقاعدة عثمان دقنة الجوية.

وفي تصعيد لافت، استهدفت قوات الدعم السريع، السبت الماضي، سجن مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان، ما أسفر عن مقتل 20 نزيلاً وإصابة 45 آخرين بجروح متفاوتة، وفق مصادر طبية ومحلية.


ويشهد السودان منذ 15 نيسان/أبريل 2023 صراعاً دموياً بين الجيش السوداني بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو، وقد فرضت الولايات المتحدة عقوبات على الطرفين في كانون الثاني/يناير الماضي على خلفية الانتهاكات المرتكبة خلال الحرب.

وقد أسفر النزاع عن دمار واسع في المدن والقرى والبنية التحتية، وخلق واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث تجاوز عدد النازحين داخلياً عشرة ملايين شخص، وفقاً لأحدث بيانات المنظمة الدولية للهجرة، ويتوزعون على 10 آلاف و336 موقعاً في 185 منطقة بجميع ولايات السودان الثماني عشرة.

مقالات مشابهة

  • حديث مهم جداً يكشف عن أبعاد اللصوصية (الشفشفة والشفشافة) في المليشيا الإجرامية
  • كيف أنقذ الإيمان ضابطًا سودانيًا من معتقلات الدعم السريع؟
  • مسيرات “الدعم السريع” تقطع الكهرباء عن الخرطوم وعدد من الولايات
  • ما وراء التسريب المفاجئ لقائد سابق في الدعم السريع
  • السودان تعلن تعرض محطتين كهربائيتين لهجوم مسيّرة نفذته الدعم السريع
  • الجيش يدعو ضباطاً مستفيدين من صندوق الإسكان لاستلام ردياتهم / أسماء
  • رصاصة قناص تحول فرحة جندي في الدعم السريع الى كارثة “فيديو”
  • الجيش السوداني يقتحم آخر معاقل الدعم السريع في أم درمان
  • قصة الثور الأسود.. كيكل حكى طرفة حول عدم دخول مليشيا الدعم السريع إلى مدينة سنار
  • قوات الدعم السريع تؤكد تحقيق نصر حاسم في «الخوي»