“آندر آرمور” تطلق طبقة جديدة ضاغطة تُدعى “إيزو تشيل هيت جير”
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أطلقت شركة “آندر آرمور”، الرائدة عالميًا في مجال الملابس والأحذية الرياضية، طبقة جديدة ضاغطة تُدعى “إيزو تشيل هيت جير”، والمصممة خصيصًا للاعبي كرة القدم والرياضيين. تهدف هذه الطبقة الأساسية المبتكرة، كما رأينا مع نجم أرسنال، إيدي نكيتيا، ولاعب ريال مدريد، أنطونيو روديجر، إلى توفير نسيج يساعد على الحفاظ على انتعاش اللاعبين وبرودتهم وكذلك المحافظة على طاقتهم.
تم تصميم الطبقة الضاغطة الأساسية “إيزو تشيل هيت جير” من “آندر آرمور” لتمكين الرياضيين من جميع المستويات من تحقيق أعلى أداء، وتتميز بتقنية الضغط المتقدمة لتوفير دعم العضلات الرئيسي للرياضيين، وتقليل التعب أثناء جلسات التدريب الصارمة ومباريات كرة القدم. يعزز التمدد والضغط في الاتجاهات الأربعة قدرة تحمل العضلات ويضمن حرية الحركة للاعب مع كل خطوة.
يضمن نسيج “هيت جير” بتقنيته الماصة للرطوبة أن يكون اللاعبون باردين وجافين لأنه يمتص العرق من الجلد ويسمح بالتبخر السريع. تعمل مناطق التهوية الاستراتيجية على تعزيز التهوية، وتخلق تدفقًا مثاليًا للهواء، كما تسمح للجسم بتنظيم درجة حرارته. لا توفر تقنية الطبقة الضاغطة الأساسية للتبريد أقصى قدر من الراحة أثناء التدريب فحسب، بل تدعم أيضًا الرياضيين في تحقيق أعلى أداء لهم في الظروف الحارة والرطبة. بهذا الابتكار المذهل، تكون شركة “آندر آرمور” قد قدمت الحل الأمثل لكل من لاعبي كرة القدم والرياضيين الذين يتطلعون إلى الارتقاء بتدريباتهم وأدائهم الرياضي.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
“حماس”: المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد
الثورة نت /..
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الجمعة، إعلان وزير مالية العدو الصهيوني، المجرم “بتسلئيل سموتريتش” المصادقة على شرعنة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، تصعيداً خطيراً في مشروع الضم والتهويد.
ولفتت الحركة، في تصريح صحفي ، إلى أن ذلك يعبّر عن طبيعة الحكومة الصهيونية المتطرفة التي تتعامل مع الأرض الفلسطينية كغنيمة استعمارية، وتسعى بشكل مستميت لتكريس واقع استيطاني وصولاً للسيطرة التامة على الضفة الغربية.
وأكدت أن هذا القرار وما سبقة من قرارات مماثلة هو استمرار لسياسة سرقة الأراضي، وفرض الوقائع الاستعمارية بالقوة، بما يشمل بناء مستوطنات جديدة وتوسيع البؤر القائمة، في مخالفة صريحة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن التي تحظر الاستيطان بكل أشكاله.
وحذرت “حماس” من التمادي الاستيطاني الذي يعكس مخططات واضحة لإعادة رسم الجغرافيا الفلسطينية، وعزل المدن والقرى عن بعضها البعض، والدفع نحو تهجير صامت لأبناء الشعب الفلسطيني، في إطار مشروع تفريغ الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه المخططات لن تفلح في كسر صمود الشعب وتشبثه بأرضه وحقوقه.
ودعت المجتمع الدولي والأمم المتحدة والهيئات الحقوقية إلى تحمّل مسؤولياتهم أمام هذا السلوك الاستعماري المنفلت، واتخاذ خطوات عملية لوقف توسع المستوطنات ومحاسبة قادة العدو الصهيوني على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته.