أمير تبوك يقف على الجهود المبذولة لخدمة ضيوف الرحمن بمنفذ حالة عمار
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
المناطق_تبوك
يقف صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك المشرف العام على أعمال الحج بالمنطقة ، بعد غدٍ الأربعاء , على مختلف الخدمات والتسهيلات التي جندتها القطاعات الحكومية في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار والمقدمة لحجاج بيت الله الحرام القادمين لاداء فريضة الحج من مختلف الدول عبر المنفذ ، تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولى عهده الأمين – حفظهما الله – وبمتابعة سمو وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا, لخدمة ضيوف الرحمن منذ اللحظة الأولى من وصولهم إلى منافذ المملكة البرية والجوية والبحرية.
ومن جهتها تواصل الجهات المشاركة في لجنة أعمال الحج بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك المشرف العام على أعمال الحج بالمنطقة ، أعمالها بتوفير كل الإمكانيات والسبل لخدمة ضيوف الرحمن القادمين عبر المنفذ من مختلف الجنسيات، وتقديم خدمات جليلة ومتنوعة، وسط منظومة خدمية متكاملة وبتنسيق تام وإستراتيجية أداء رفيعة المستوى على مدار الساعة.
أخبار قد تهمك “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة تبوك 2 يونيو 2024 - 12:23 مساءً خلال رعايته حفل تخريج طلاب وطالبات جامعة تبوك .. أمير تبوك حضوري لحظات التخرج هي من أعظم اللحظات في حياتي العملية 30 مايو 2024 - 10:20 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يُجرف طريقًا في منطقة جبل قراطيس بالبيرة
البيرة - صفا باشرت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، بتجريف طريق في منطقة جبل قراطيس بمدينة البيرة في الضفة الغربية المحتلة. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو بأن جرافات الاحتلال باشرت أعمال تجريف لطرقات في منطقة جبل قراطيس شرق البيرة، في خطوة تُعد انتهاكًا جديدًا لحقوق الفلسطينيين في حرية الحركة والتنقل. وأوضحت أن أعمال التجريف طالت شبكة من الطرق الترابية التي تربط التجمعات السكانية في المنطقة، ما يؤدي إلى عزل هذه المناطق وتقييد حركة السكان بشكل متعمد. وأكدت أن هذه الممارسات تأتي ضمن سياسات ممنهجة لتفريغ المناطق الريفية والجبلية من سكانها الأصليين، تمهيدًا لتوسيع البؤر الاستيطانية في محيط المنطقة. وشددت على أن استمرار هذه الانتهاكات يستوجب تحركًا جادًا من الجهات الحقوقية، وتحمّل المجتمع الدولي لمسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من اعتداءات ممنهجة.