«شؤون الحرمين»: 6 إرشادات لسلامة ضيوف الرحمن أثناء هطول الأمطار
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
نبهت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين إلى ضرورة مراعاة الإرشادات اللازمة لسلامة ضيوف الرحمن أثناء هطول الأمطار.
وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن إرشادات السلامة تقتضي الابتعاد عن تجمعات المياه واختيار المسارات الأكثر أمانا، وتفادي الازدحام والاحتكاك بالآخرين لضمان حركة آمنة، واتمام الطواف في الأدوار العلوية عند اشتداد هطول الأمطار.
كذلك نبهت الهيئة إلى ضرورة المشي ببطء وهدوء لتجنب الإنزلاق على الأسطح المبللة، واتباع تعليمات فرق الإرشاد الميداني داخل المسجد الحرام وساحاته، وتجنب الممرات الزلقة أو المنحدرة أثناء التنقل.
ضيوف الرحمن.. في لحظات المطر نرافقكم بعناية ليبقى طريقكم يسيرًا#المسجد_الحرام pic.twitter.com/mdknN7Uu65
— الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين (@AlharamainSA) December 9, 2025 الأمطارشؤون الحرمينأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمطار شؤون الحرمين أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مخاوف من انتشار الجوع مع توقع هطول مزيد من الأمطار على إندونيسيا
باندا آتشيه (وكالات)
تستعد جزيرة سومطرة الإندونيسية التي ضربتها الفيضانات لمزيد من الأمطار الغزيرة أمس، في وقت حذّر حاكم إحدى الأقاليم المنكوبة من أن عدد القتلى تخطى 900 وسط مخاوف من انتشار الجوع.
واجتاحت سلسلة من العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية جنوب شرق وجنوب آسيا، ما تسبب بانزلاقات وفيضانات عارمة امتدت من غابات سومطرة المطيرة إلى مزارع في مرتفعات في سريلانكا. ولقي أكثر من 1770 شخصاً حتفهم في كوارث طبيعية تضرب إندونيسيا وسريلانكا وماليزيا وتايلاند وفيتنام منذ الأسبوع الماضي.
وأفادت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإندونيسية أن الأمطار قد تعود إلى إقليمي آتشيه وشمال سومطرة، حيث جرفت الفيضانات طرقا وغمرت منازل بالأوحال وقطعت الإمدادات.
وقال حاكم آتشيه مذاكر مناف إن فرق الاستجابة لا تزال تبحث عن جثث في الأوحال التي وصلت إلى مستوى الخصر. لكن الجوع أحد أخطر التهديدات التي تواجهها القرى النائية التي يصعب الوصول إليها. وقال إن عدداً كبيراً من السكان يفتقرون إلى احتياجات أساسية فيما لم تصل المساعدات بعد إلى مناطق عديدة في الأرياف النائية بآتشيه، مضيفاً، الناس لا يموتون من الفيضانات، بل من الجوع، هذا هو الواقع.
وأكد مذاكر أن قرى بأكملها جرفتها مياه الفيضانات في منطقة آتشيه تاميانغ المكسوة بالغابات المطيرة. وأوضح أن منطقة آتشيه تاميانغ دُمرت بالكامل، من أعلاها إلى أسفلها، حتى الطرق وصولاً إلى البحر. وقال: أصبحت العديد من القرى والأقضية الآن مجرد أسماء.