سلمان الفرج يُغلق حسابه على انستغرام والجماهير تتساءل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
ماجد محمد
أثار سلمان الفرج لاعب وسط وقائد نادي الهلال جدلاً واسعًا بين جماهير ناديه، وذلك بعد إغلاق حسابه على منصة “إنستغرام” بشكل مفاجئ.
وكان الفرج قد أعلن من قبل، عن أنه يُريد الاستمرار مع نادي الهلال وعدم الرحيل كما يتردد خلال الآونة الأخيرة.
والجدير بالذكر أن خطوة سلمان الفرج، فتحت بابًا لتسائل الجماهير ما السبب وراء قراره بغلق حسابه على منصة “إنستجرام” على الرغم من الدعم الذي يلقاه من جانب الجماهير الفترة الماضية.
وفاز الهلال أمام النصر بكأس خادم الحرمين الشريفين بنتيجة 5-4 بركلات الترجيح في المباراة التي أقيمت على ملعب الجوهرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إغلاق حساب الجماهير الهلال سلمان الفرج كأس خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
الجماهير البرازيلية مهددة بالحرمان من حضور مونديال 2026 بسبب ترامب
نواف السالم
كشف تقرير إعلامي عن احتمال مواجهة الجماهير البرازيلية الراغبة في حضور مباريات كأس العالم 2026 خطر رفض منح التأشيرات الأميركية، بسبب قاعدة جديدة مثيرة للجدل.
ووفقاً لصحيفة “ذا صن”، فإن البطولة، التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا بين 11 يونيو و19 يوليو، تقام بمشاركة 48 منتخبًا للمرة الأولى، لكنها تأتي في ظل توترات دبلوماسية بين أمريكا والبرازيل.
وبحسب شبكة “سي إن إن”، فإن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدرس عدم منح تأشيرات للبرازيليين، حتى أثناء فترة إقامة المونديال.
وادعى لوريفال سانتانا، لاعب كرة القدم البرازيلي الأسبق والمدرب الحالي، أن أعضاء من مجلس الشيوخ البرازيلي تعرضوا لتشديد في إجراءات التأشيرة خلال زيارتهم الأخيرة للولايات المتحدة، حيث منحوا تأشيرات أكثر تقييدًا من المعتاد، سواء في مدة الإقامة أو شروط الدخول.
وفي سياق متصل، أشار التقرير إلى أن ترامب فرض في يونيو الماضي حظرًا على دخول الإيرانيين لأسباب أمنية، مما قد يلقي بظلاله على البطولة، رغم استثناء الرياضيين والمدربين المشاركين في المنافسات الدولية، إضافة إلى الإيرانيين الحاملين للإقامة الدائمة أو الجنسية المزدوجة.
ولم يعلق الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على هذا الأمر، ولكن جياني إنفانتينو حرص في الأسابيع الأخيرة على الظهور دلالة على أنه مقرب من ترامب، في ما بدا وكأنه تأكيد على قوة العلاقة بين الطرفين، لا سيما خلال بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في الولايات المتحدة.
كما أشار التقرير إلى أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين تشهد توترًا متزايدًا، إذ أعلن الرئيس الأمريكي في أبريل الماضي فرض تعريفة جمركية بنسبة 10% على السلع البرازيلية، قبل أن ترتفع إلى 50% خلال أربعة أشهر، ما يجعل البرازيل من أكثر الدول تأثرًا بالرسوم الأميركية.