نبيلة عبيد| سبب انتظارها لـ رقص مي عمر.. وعلاقة فيلم الراقصة والسياسي
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تألقت الفنانة الكبيرة نبيلة عبيد في أدوار الرقص الشرقي بطابع خاص مازال يجذب انتباه الفتيات والممثلات حتى الآن، بعد مرور عقود على أعمالها.
نبيلة عبيد أيقونة الرقص السينمائي رغم قلة الاستعراضجاء دور نبيلة عبيد في فيلمي “الراقصة والسياسي والراقصة والطبال” بالأيقونة ، خاصةً أنها لم تتخذ الرقص خط مستمر في أدوارها لكن في مشاهدهما وضعت لها “موضة” خاصة للرقصدون المقارنة برموز الرقص في السينما المصرية مثل “سامية جمال، نجوى فؤاد، فيفي عبده، دينا، وغيرهن”.
نجاح نبيلة عبيد في دور الراقصة وتغذية ذلك النجاح بالآراء الإيجابية المستمرة من جمهورها حتى الآن، جعلها تراقب وتنتظر دور الراقصة للفنانة مي عمر التي ستقدمه خلال رمضان 2025، بعنوان “إش إش”، والتي تربطها علاقة صداقة قوية بها وبزوجها المخرج محمد سامي.
أعربت نبيلة عبيد في تصريحات صحفية سابقة عن توقعاتها لنجاح مي عمر في دور الراقصة وستحرص على متابعة المسلسل في الموسم الدرامي القادم لرمضان 2025.
كان أحدث ظهور لـ نبيلة عبيد في حفل زفاف شقيقة المخرج محمد سامي، وقدمت رقصة خاصة مع عمرو دياب أثناء حفل الزفاف وحرصت على مشاركة ليلة العمر مع العروسان والعائلة.
نبيلة عبيد ولدت في 21 يناير 1947 في حي شبرا، القاهرة وقد شبت منذ الصغر على حب التمثيل ومشاهدة الأفلام التي كانت تعرض في سينما شبرا القريبة من منزلها في يوم الجمعة من كل أسبوع، وكان أول من اكتشفها هو المخرج عاطف سالم وقدمها في فيلم مافيش تفاهم والذي أدت فيه دورها ككومبارس صامِت، ثم حصلت على أول بطولة مطلقة في فيلمرابعة العدوية للمخرج نيازي مصطفى. حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة ويلز عن مجمل أعمالها.
سبب لقب نبيلة عبيد “نجمة مصر الأولى”لقبت نبيلة عبيد بنجمة مصر الأولى بعد نجاحها الكبير في فترة الستينيات والسبعينيات، وتحقيق أفلامها أعلى الإيرادات حتى نهاية التسعينيات.
أخر ظهور فني لـ نبيلة عبيد
كان آخر أفلامها السينمائية في 2006 بعنوان “مفيش غير كده”، وشاركت في الموسم الرمضاني 2020 من خلال مسلسل “سكر زيادة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نبيلة عبيد مي عمر مسلسل مي عمر الجديد فيلم الراقصة والطبال نبیلة عبید فی
إقرأ أيضاً:
دور غامض يجعل كريم قاسم يعيد حساباته قبل الانضمام لـ فيلم "القصص"
كشف الفنان كريم قاسم، عن جانبًا خفيًا من كواليس مشاركته في فيلم "القصص"، بعدما أوضح أنه مر بلحظة تردد حقيقية قبل الموافقة على تجسيد شخصية "شمس"، مؤكدًا أن الدخول إلى هذا الدور لم يكن أمرًا بسيطًا كما قد يبدو.
واعترف قاسم بأن بوابة الدخول إلى شخصية "شمس" لم تكن سهلة، قائلاً إنه شعر في البداية أن الدور محصور في قالب الشر، وهو ما وضعه في منطقة ارتياب مهني دفعته إلى إعادة التفكير قبل الموافقة.
وبين قاسم في تصريح صحفي أنه لم يجد ملامح الشخصية مقنعة أو مكتملة في البداية، لكن نقطة التحول جاءت مع تدخل المخرج أبو بكر شوقي، الذي لعب بحسب وصفه دورًا محوريًا في تفكيك مخاوفه وإعادة تركيب الشخصية بطريقة أكثر عمقًا وثراء.
وقال: "أبو بكر عرف يغير نظرتي تمامًا. منحني مساحة حقيقية لإعادة بناء شمس، باع لي الشخصية بطريقة مختلفة، فاهم عملية الإبداع في الفن، وكل ممثل قدر يحط جزء من روحه في الدور".
وأضاف: فيلم "القصص" لم يكن محطة عابرة، بل تجربة شكلت اختبارًا داخليًا بين ما اعتادت عليه وما يمكن أن اتجاوزه، بين شخصية ظننت أنها شريرة فقط، وبين مساحة إنسانية أوسع اكتشفها مع المخرج، هكذا يخرج الفيلم من كونه عملًا سينمائيًا عاديًا، ليصبح ساحة مواجهة هادئة بين الممثل وظله، وبين المخاوف الأولى والنتيجة التي ستتضح على الشاشة.
وتدور أحداث الفيلم بين عامي 1967 وأواخر الثمانينيات، ويروي قصة أحمد، عازف البيانو الطموح، الذي تجمعه صداقة مع فتاة نمساوية عبر المراسلة، لتتطور هذه الصداقة تدريجيًا إلى علاقة حب عميقة تتحدى المسافات والمتغيرات.
ورغم الصعوبات التي تواجههما، يسعى الاثنان للتمسك ببعضهما ولحلم حياة سعيدة مليئة بالأمل والشغف.
ويضم الفيلم مجموعة بارزة من النجوم، من بينهم: أمير المصري، نيللي كريم، فاليري باشنر، كريم قاسم، أحمد كمال، صبري فواز، شريف الدسوقي، خالد مختار، أحمد الأعزر وعمرو عابد.