أبرز 5 مشاريع لقطارات عالية السرعة ستربط موسكو بمختلف أنحاء روسيا وبيلاروس
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
عرضت سلطات العاصمة موسكو أبرز مشاريع القطارات فائقة السرعة المزمع إطلاقها في روسيا والتي ستقلص مدة السفر بين العاصمة الروسية وأبرز المدن الروسية وبيلاروس.
وقدمت سلطات العاصمة الروسية عرضا مرئيا عن المشاريع في جناحها في منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، الذي انطلقت فعالياته اليوم.
وستصل سرعة القطارات فائقة السرعة المزمع إطلاقها إلى 400 كيلومتر في الساعة، وستساهم مشاريع النقل في تنمية المناطق الروسية وتعزيز السياحة.
وفيما يلي أبرز المشاريع المعروضة:
- مسار بين موسكو وسان بطرسبورغ: المسافة 679 كيلومترا - مدة السفر ساعتان و15 دقيقة.
- مسار بين موسكو ويكاترينبورغ (وسط روسيا): المسافة 1532 كيلومترا - مدة السفر 6 ساعات و36 دقيقة.
- مسار بين موسكو وأدلر (جنوب روسيا): المسافة 1540 كيلومترا - مدة السفر 7 ساعات و50 دقيقة.
- مسار بين موسكو ومينسك (عاصمة بيلاروس): المسافة 715 كيلومترا - مدة السفر ثلاث ساعات.
- مسار بين موسكو ومدينة ريازان الروسية: 205 كيلومترات - مدة السفر 65 دقيقة.
المصدر: RT + نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستثمار بطرسبورغ قطارات منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي موسكو مدة السفر
إقرأ أيضاً:
موسكو تدعو الرئيس السوري لحضور القمة الروسية - العربية
موسكو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوجهت روسيا، أمس، دعوة رسمية إلى الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة الروسية العربية المقرر عقدها في أكتوبر المقبل، وذلك خلال زيارة يقوم بها وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى موسكو.
والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف مع الشيباني في موسكو أمس، في أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة.
وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر المقبل.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» أن بوتين استقبل الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى «بدء نقاش ضروري لصياغة المستقبل»، وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقات السابقة بين سوريا وروسيا.
وأوضح أن هناك فرص كبيرة جداً لسوريا قوية وموحدة، معبراً عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.