13 خيلاً تتنافس اليوم في سباقي زايد وفاطمة بنت مبارك بالسويد وإسبانيا
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
يستضيف مضمار “برو بارك” في العاصمة السويدية استوكهولم، اليوم الخميس فعاليات سباق كأس زايد بالتزامن مع اليوم الوطني لمملكة السويد، كما يستضيف مضمار “سان سيباستيان” في إسبانيا غدا، سباق كأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكلاهما للخيول العربية الأصيلة برعاية النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
ويشهد سباق كأس زايد للخيول في عمر 4 سنوات فما فوق، لمسافة 1500 متر، مشاركة 8 من نخبة الخيول المقيمة في أوروبا.
ويتصدر الترشيحات “وسمي الخالدية” لإسطبلات الخالدية في بولندا، ويقوده الفارس أندرياس جرابيبرج، بإشراف المدرب جانوسيز كوزلوسكي.
كما ينافس على اللقب “أيمن” لمين جالوب، بقيادة الفارسة أنجيلا تونمار، و”ماشو” بقيادة آنا بيلروث، وهما بإشراف المدربة السويدية ماريا اريكسون.
من جانب آخر تشارك 5 خيول في عمر 4 سنوات فما فوق في سباق كأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لمسافة 1600 متر.
ومن أبرز المرشحين “منارة” بقيادة مايكل فورست، و”الصافنات” بقيادة جي جالبريت، وكلاهما للخيالة السلطانية العمانية بإشراف المدربة الفرنسية اليزابيث جان بيرنارد.
كما يشارك في السباق “إيشان دو بوزلس” لمارسيل ميزي، بإشراف فيليب سوجرب، وقيادة فال كوارتيز، و”خان دو نايل” لأوروس إيشباخر، بإشراف المدربة فرنشيسكا إيشباخر، وقيادة فيا جانيك، و”أسماء الشحانية” للشيخ محمد بن خليفة آل ثاني، بإشراف توماس فورسي، وقيادة ماكسيم فولون.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
البرتغال وإسبانيا تكافحان حرائق الغابات
لشبونة "العُمانية": تواصل السلطات في البرتغال وإسبانيا مكافحة حرائق غابات ضخمة تهدد مناطق واسعة من شمال ووسط شبه الجزيرة الإيبيرية، وسط أحوال جوية صعبة تشمل درجات حرارة تصل إلى 40 درجة ورياح قوية تزيد اتساع النيران.
وشارك أكثر من 2000 إطفائي و20 طائرة في إخماد سبعة حرائق كبرى في البرتغال، بينما تواجه إسبانيا حريقين خطيرين في آبلة وكاثيريس، مع إخلاء قرى وإغلاق طرقات كإجراءات احترازية.
وتشير السلطات في البلدين إلى أن الوضع لا يزال خطيرًا، مع تحذيرات من تغيرات مفاجئة في الطقس قد تعرقل جهود الإطفاء.
وتُعزى هذه الحرائق المتكررة إلى التغير المناخي الذي أدى إلى ارتفاع وتيرة موجات الحر والجفاف في المنطقة، حيث أتت النيران هذا العام فقط على أكثر من 29 ألف هكتار في البرتغال؛ مما دفع الحكومة إلى تعزيز قدراتها الجوية لمكافحة الحرائق.