فتح امتحانات مهنية لفائدة مديريات التربية للإلتحاق بعديد الرتب
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تم اليوم الخميس، فتح امتحانات مهنية لفائدة مديريات التربية بعنوان السنة المالية 2024 للإلتحاق بعديد الرتب، والمحددة بـ 6556 منصبا.
وتتعلق الرتب المعنية بمفتش التربية الوطنية، مفتش التعليم المتوسط، مفتش التعليم الإبتدائي.
مفتش التوجيه والإرشاد المدرسي والمهني، مدير ثانوية ومدير متوسطة، مدير المدرسة الابتدائية، مستشار التغذية المدرسية و مساعد مدير المدرسة الابتدائية، مقتصدة، ملحق رئيسي بالمخبر و نائب مقتصد مسير.
بالإضافة الى رتب مشرف رئيسي للتربية، معاون تقني للمخابر و ناظر ثانوية. مستشار رئيس للتربية، 11 مستشار رئيسي للتوجيه والإرشاد المدرسي والمهني، أستاذ التعليم الثانوي، مستشار التربية ونائب مقتصد.
وكذا مساعد رئيسي للتربية،مساعد رئيسي للمصالح الاقتصادية، مقتصد رئيسي، ملحق بالمخبر ومشرف التربية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تطلق خطة الاستجابة السريعة والمسار الإستراتيجي لمستقبل التعليم في سوريا
دمشق-سانا
أطلقت وزارة التربية والتعليم خطة الاستجابة السريعة والمسار الإستراتيجي لمستقبل التعليم في سوريا، وتتضمن تحديد حزمة من التدابير الطارئة للعام الحالي، وإستراتيجية للسنوات القادمة، بما يتوافق مع رؤية الوزارة للمرحلة المقبلة.
وتركز الخطة على عدة محاور تشمل الطالب والمعلم، المناهج، البنية التحتية، التعليم المهني، التحول الرقمي، الهيكل الإداري، المراكز البحثية، التعليم الخاص والافتراضي، إضافة إلى المجلس الأعلى للتربية والتعليم.
وفي كلمة له خلال إطلاق الخطة في اجتماع موسع مع المديرين المركزيين في مبنى الوزارة بدمشق، أكد وزير التربية الدكتور محمد عبد الرحمن تركو أنها تمثل البوصلة التي توجه عمليات الوزارة، وأن المجلس الأعلى للتربية والتعليم هو الجهة المعنية برسم السياسات التربوية والتعليمية، ويضم مديري التربية في المحافظات وخبراء من وزارة التعليم العالي.
وأشار الوزير تركو إلى أن الخطة، فيما يتعلق بالطالب، تضمن استمرارية الوصول إلى التعليم، والدعم النفسي الاجتماعي، وحماية الطفل، وإعادة الإدماج المدرسي، وتقليل الفاقد التعليمي، كما تضمن المسار الإستراتيجي والتمكين المعرفي والرقمي للطالب، والتطوير الشخصي والقيادي، والتعزيز الإعلامي والتنافسية الدولية.
وبما يخص المعلم، بين الوزير أن الخطة تضمن دعم المعلمين مادياً ومعنوياً، والتدريب الطارئ والتأهيل، إلى جانب ضمان الحماية، والمكانة الوظيفية، أما على المستوى الإستراتيجي، فتركز على التأهيل المهني، والاعتماد الأكاديمي، والانفتاح الدولي، واستقطاب الخبرات العالمية، وتقديم الحوافز والتقدير، وتطوير المسار الوظيفي.
بدورهم، قدم المشاركون في الاجتماع مداخلاتهم ومقترحاتهم حول الخطة، بهدف تطويرها وتعزيز فاعليتها.
تابعوا أخبار سانا على