تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشغل الدنمارك واليونان وباكستان وبنما والصومال خمسة مقاعد غير دائمة في مجلس الأمن الدولي، لمدة عامين، بداية من 2025.

وانتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة خمسة أعضاء جدد يوم الخميس، ليحلوا محل الإكوادور واليابان ومالطا وموزمبيق وسويسرا.

يشار إلى أن مجلس الأمن هو الكيان الوحيد بالأمم المتحدة الذي له سلطة تمرير قرارات ملزمة وفق القانون الدولي.

والدول الخمس دائمة العضوية في المجلس هي: الولايات المتحدة والصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا، وهي تتمتع بحق النقض (الفيتو).

وللدول العشر غير دائمة العضوية، والتي تنتخب لمدة عامين، نفوذ أقل بكثير.

كما انتخبت الجمعية العامة رئيسا جديدا. وسوف يشغل رئيس وزراء الكاميرون السابق، فيليمون يانج، المنصب الشرفي في الأساس، لمدة عام.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدنمارك اليونان الصومال مجلس الأمن الدولى

إقرأ أيضاً:

واشنطن تدعو إلى تعديل عقوبات مجلس الأمن المفروضة ضد سوريا

حثّت الولايات المتحدة، مجلس الأمن الدولي على تعديل العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة اعتبرتها جزءاً من الجهود الرامية إلى تمكين الحكومة السورية الجديدة من الانتصار في "الحرب على الإرهاب"، في ظل التهديد المتصاعد من تنظيمَي "القاعدة" و"داعش".

وخلال جلسة لمجلس الأمن، مساء الاثنين، خُصصت لمناقشة الملف السوري، أكدت القائمة بأعمال المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة، دوروثي شيا، أن واشنطن بدأت مشاورات مع أعضاء المجلس لإعادة النظر في بعض العقوبات المفروضة على دمشق، مشيرة إلى ضرورة التمييز بين الجهات التي تشكّل تهديداً حقيقياً وبين الحكومة السورية التي "أعلنت التزامها بمحاربة الإرهاب".

وقالت شيا: "لقد تعهّدت الحكومة السورية بشكل واضح بمحاربة تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية، وكلا التنظيمين يعارضان صراحة الحكومة الجديدة ويهددان بتقويضها وتدميرها. ينبغي لأعضاء المجلس ألا يستخفوا بهذه التهديدات"، مضيفة أن "المجلس يستطيع، بل يجب عليه، تعديل عقوباته حتى تتمكن الحكومة السورية من الانتصار في هذه المعركة، مع الحفاظ في الوقت ذاته على العقوبات المفروضة على العناصر الأشد خطراً، والتي لم تغير نهجها".

تقرير أممي يعزز موقف واشنطن
وتأتي دعوة واشنطن في وقت كشفت فيه تقارير غير منشورة أعدّها مراقبو الأمم المتحدة المكلفون بمتابعة العقوبات، أن التحقيقات لم ترصد هذا العام أي "علاقات نشطة" بين الحكومة السورية وتنظيم القاعدة، وهو ما اعتبره مراقبون دعماً غير مباشر للمسعى الأمريكي بتخفيف أو إعادة هيكلة بعض العقوبات.

ومنذ أيار/مايو 2014، تم إدراج عدد من الجماعات السورية، وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام"، على قائمة عقوبات مجلس الأمن المتعلقة بتنظيمَي القاعدة و"داعش"، بما يشمل تجميداً دولياً للأصول، وحظراً على السفر وتوريد السلاح.

وتشمل هذه العقوبات أيضاً عدداً من قادة الجماعة، بمن فيهم الرئيس السوري أحمد الشرع، الذي سبق أن شغل منصب قائد "تحرير الشام"، قبل أن يبتعد عنها إثر تسلمه السلطة عقب سقوط نظام بشار الأسد أواخر عام 2024.


وتأتي التحركات الأمريكية في الأمم المتحدة بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أواخر حزيران/ يونيو الماضي، أمراً تنفيذياً بإنهاء العقوبات الأمريكية على سوريا، معلناً بذلك إنهاء "حالة الطوارئ الوطنية" التي فُرضت عام 2004، والتي شكلت الإطار القانوني لفرض العقوبات الشاملة على النظام السوري لعقود.

وكان ترامب قد صرّح خلال جولته في الشرق الأوسط، في أيار/مايو الماضي، أن الولايات المتحدة ستقوم بـ"رفع شامل" للعقوبات المفروضة على سوريا، بهدف "منح الحكومة السورية الجديدة فرصة حقيقية"، على حد تعبيره. وقد التقى ترامب خلال الجولة بالرئيس السوري أحمد الشرع، في أول لقاء علني بين رئيس أمريكي وزعيم سوري منذ أكثر من عقدين.

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة تنسيق الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة: إسرائيل تتجاهل الأعراف الدولية
  • الاثنين والثلاثاء.. المصريون بالداخل يختارون أعضاء مجلس الشيوخ 2025
  • واشنطن تدعو إلى تعديل عقوبات مجلس الأمن المفروضة ضد سوريا
  • مجموعة “أ3+” تطالب المجتمع الدولي بوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية
  • “البعثة الأممية” : انتخابات المكتب الرئاسي لمجلس الدولة تعكس توافقاً واسعاً بين الأعضاء
  • الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر في دورته السابعة والثلاثين تنتخب أمينها ولجانها الفنية
  • رسميا الزمالك يعلن التعاقد مع المغربي عبد الحميد معالي خمسة مواسم
  • عاجل.. الزمالك يعلن تعاقده مع المغربي عبد الحميد معالي
  • مواجهة كلامية بين ممثلي الولايات المتحدة والصين خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي
  • خطوة شجاعة.. السودان يرحب بإعلان ماكرون