أزهري: العشر الأوائل من ذي الحجة خير أيام الدنيا ويستحب صيامها
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد الشيخ إبراهيم شعراوي أحد علماء الأزهر الشريف، أنّ العشر الأوائل من ذي الحجة خير أيام الدنيا، مضيفًا: «يقول سيدنا النبي خير أيام الدنيا هي أيام العشر.. ويقول العلماء إن الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة هي أفضل عند الله من نهار العشر الأواخر من شهر رمضان».
فضل العشر الأوائل من ذي الحجةوأوضح «شعراوي» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، ببرنامج «8 الصبح»، المُذاع عبر قناة «دي أم سي»، أنّ أيام العشر الأوائل من ذي الحجة هي أيام ذكر وتلاوة قرآن وصيام وتكبير، متابعًا: «من لا يدرك رحمة الله فالباب انفتح له في العشر الأوائل من ذي الحجة ومن قصر في شهر رمضان أمامه فرصة لاغتنام الحسنات والبركة».
وشدد على أن صيام العشر الأوائل من ذي الحجة سنة، ومن يستطيع الصيام الأيام كاملة يكتب الله له الأجر والثواب، وغير القادر على الصيام من الممكن أنّ يصوم يوما ويفطر يوما أو يصوم يومي الاثنين والخميس أو يصوم يوم عرفة فقط، وإذا كان غير قادر على الصيام عليه أنّ يطعم مسكينا عن كل يوم صيام من أيام العشر الأوائل منذ ذي الحجة ليكتب الله له الثواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العشر الأوائل العشر الأوائل من ذي الحجة ذي الحجة صيام العشر الأوائل ذي الحجة العشر الأوائل من ذی الحجة أیام العشر
إقرأ أيضاً:
أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس
كشف الفنان أحمد صيام عن حلم طفولته الذي كان بعيدًا تمامًا عن مجال الفن، قائلاً: «حين كنت صغيرًا، كان حلمي أن أصبح ضابطًا في الجيش»، مضيفًا أنه حصل على مجموع 71% في الثانوية العامة، خلال فترة ما بعد نكسة 1967، وهي مرحلة كانت تعيش فيها مصر حلم بناء جيش جديد، وكان الشباب متأثرين بشخصية الزعيم جمال عبد الناصر، «الشاب الذي أصبح رئيسًا للجمهورية».
الكلية الحربية
وتابع صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «في تلك الفترة، كان من يدخل الكلية الحربية يُصبح ضابطًا بعد ستة أشهر فقط، وكانت تلك فرصة كبيرة، فكنت أتمنى أن أعلّق (الدبورة) وأصبح ضابطًا، ثم أتزوج وأفتح بيتًا وأحصل على راتب ثابت».
وأشار إلى أنه حاول بالفعل التقدم للكلية الحربية، رغم ارتدائه نظارة طبية سميكة، موضحًا: «خلعت النظارة أثناء الكشف الطبي حتى لا يلاحظها أحد، لكنني أدركت لاحقًا أنني حتى لو كنت قد التحقت، كنت سأُطرَد بعد ثلاثة أيام، لأنني لا أحتمل القيود والانضباط الشديد، وأنا بطبعي لا أحب الالتزام الصارم، وهو جوهر الحياة العسكرية».
المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا
وأضاف صيام مبتسمًا: «المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا، بينما كنت أحلم أن أكون ضابطًا.. لكن القدر قرر العكس، هو أصبح ضابطًا، وأنا الذي دخلت عالم التمثيل