40 مشتريا دوليا في النسخة الثانية من بعثة "EPS"
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس التصديري للصناعات الهندسية، إطلاق النسخة الثانية من بعثة Egypt Power Show (EPS) والتى تعد أكبر بعثة مشترين فى قطاع الصناعات الكهربائية والمقرر لها 15 يوليو 2024 بالتعاون مع التمثيل التجارى والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID لإنجاح النسخة الثانية من البعثة.
و أضاف المجلس التصديري في بيان له اليوم، أن الدورة الثانية من بعثة EPS تضم قطاعات الصناعات الكهربائية و الكابلات و العدادات ووحدات الإضاءة والمولدات و التكييفات ومن المقرر عقد لقاءات ثنائية بين الشركات المصرية وأكثر من 40 مشترى دولي من 16 دولة عربية و أفريقية وأوروبية.
وأشار المجلس التصديري للصناعات الهندسية، إلى أنه من المقرر يومي 16 و 17 يوليو تنظيم زيارات ميدانية للمشترين الدوليين إلى المصانع الهندسية المشاركة، للتعرف على الإمكانيات الصناعية للشركات المصرية وبحث سبل التعاون المشترك وتوقيع العقود التصديرية.
وكشف المجلس عن قائمة الدول الأفريقية المشاركة في بعثة EPS وهي السنغال و كوت ديفوار والكونغو الديمقراطية وأوغندا وغانا وزامبيا، حيث تعتبر السوق الأفريقية ضمن أكبر الأسواق التى يستهدفها المجلس ويركز عليها خلال الفترة الحالية.
وأعلن المجلس التصديري، مشاركة عدد من الدول العربية منها تونس والجزائر والبحرين والسعودية والعراق وليبيا وعمان والأردن ، ومن الدول الأوروبية يشارك مشترين من دول جمهورية التشيك و إيطاليا وهولندا وانجلترا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس التصديري للصناعات الهندسية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID المجلس التصدیری الثانیة من
إقرأ أيضاً:
«خوري» تعقد مشاورات عامة في بني وليد
أجرت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للشؤون السياسية ستيفاني خوري، زيارة إلى مدينة بني وليد، حيث عقدت مشاورات عامة مع المجلس البلدي، وقادة المجتمع، والمسؤولين المنتخبين، والأكاديميين، والنساء، والشباب، وممثلي المجتمع المدني.
ووفق ما نقلت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فقد عبّر المشاركون عن إحباطهم من الجمود السياسي المطوّل والإخفاقات المتكررة في التوصل إلى حل دائم.
وتركزت المناقشات على المقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية، والحاجة الملحة إلى توحيد المؤسسات في ظل الأزمة المتعددة الأبعاد التي تمر بها البلاد.
ودعا المشاركون في المشاورات إلى إيجاد حل حاسم للوضع الراهن، مشيرين إلى استمرار تهميش بني وليد والحاجة إلى تعزيز المصالحة الوطنية.
كما طالب المشاركون بضمان المشاركة الشاملة والفعالة لأصوات من مختلف أنحاء ليبيا في العملية السياسية التي تيسرها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا باعتبار هذه المشاركة أمرًا بالغ الأهمية.