اليوم.. محاكمة 64 متهما في قضية خلية القاهرة الجديدة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر الدائرة الثالثة إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأحد، جلسة محاكمة 64 متهمًا لاتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية وتهريب إرهابيين للخارج، في القضية المعروفة بـ خلية القاهرة الجديدة.
محاكمة المتهمين في خلية القاهرة الجديدة
وتتشكل الجلسة برئاسة المستشار وجـدي محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل محـمـد عـمـران وحسـام الـدين فتحـي أمـين وسكرتارية محمود شلبي وسامح شعبان.
ويحاكم المتهمين في القضية رقم 6518 لسنة 2023 والمقيدة برقم 1660 لسنة 2022، أمن الدولة والمقيدة برقم 2000 لسنة 2023 القاهرة الجديدة.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب في المادة 12 عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على أنه يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو أدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها.
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأية صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذى لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجانى تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجانى من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارهابيين خلية القاهرة الجديدة مكافحة الإرهاب قانون مكافحة الإرهاب الجريمة السجن القوات المسلحة الشرطة القاهرة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
ليبيا .. تفكيك 3 خلايا إرهابية تابعة لتنظيم داعش
نجح جهاز المخابرات الليبي، في تفكيك 3 خلايا إرهابية تابعة لتنظيم "داعش"، كانت تنشط في مناطق متفرقة من البلاد، وتحديداً في الجنوب، ولها ارتباطات بتنظيمات دولية في إفريقيا وأوروبا.
ووفق تصريحات مصدر أمني رفيع بالجهاز لوكالة الأنباء الليبية فإن هذه العملية "تأتي في إطار جهود الدولة الليبية لمحاربة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله".
تفاصيل عن الخلايا
من جهتها كشفت وسائل إعلام محلية أن "الخلية الأولى كانت مسؤولة عن تجنيد المقاتلين ونقل عناصر داعش من شمال إفريقيا إلى الصومال ومنطقة الساحل، باستخدام جوازات سفر مزورة ومساكن سرية آمنة، فيما تولت الخلية الثانية إدارة شبكة غسل أموال واسعة عبر شركات تغطي نشاطها بـ"العمل الإنساني"، تموه دعمها لعناصر التنظيم الهاربين من مخيم الهول بسوريا، وتأمين مساكن لهم داخل ليبيا".
كما نبهت وسائل الإعلام إلى أن الخلية الثالثة اعتبرت الحلقة الأخطر، حيث تولت تحويل الأموال إلى "داعش" عبر شبكات دولية باستخدام العملات الرقمية المشفرة، وتنفيذ استثمارات مشبوهة لصالح التنظيم.
جاء ذلك بعد أيام على العثور على كميات ضخمة ومتنوعة من الأسلحة، مدفونة في مخازن تحت أحد المنازل في مدينة سبها جنوب البلاد، يعتقد أنها تابعة لجماعات إرهابية، من بينها قذائف وقنابل وعبوات ناسفة وذخائر متوسطة وثقيلة ومدافع مضادة للطائرات.