السوداني: نهدف لتحويل 40% من صادرات العراق النفطية لمشتقات ومنتجات تكريرية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، أن حكومته التي يرأسها تهدف الى تحويل ما لا يقل عن 40 بالمئة من صادرات العراق النفطية لمشتقات ومنتجات تكريرية.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم، رئيس مجلس إدارة شركات الهلال حميد جعفر، والوفد المرافق له، بحسب ما أعلنته الحكومة العراقية في بيان.
ونقل البيان عن السوداني قوله، إن "الحكومة وفرت البيئة الاستثمارية الآمنة، والتسهيلات المالية والمصرفية الجاذبة للشركات ذات الخبرة، بما يفتح الآفاق أمام تعاون مستمر، ينعكس إيجاباً على الاقتصاد المحلي و يخلق فرص العمل، ويعظم موارد العراق من ثروته النفطية، في ظل هدف تحويل 40% على الأقلّ، من صادرات العراق النفطية إلى مشتقات ومنتجات تكريرية، فضلاً عن استثمار الغاز".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد والتخطيط: الأنشطة غير النفطية سجّلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024
المناطق_واس
أكد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم خلال مشاركته في الكلمة الافتتاحية لملتقى الأعمال السعودي- الإسباني أن المملكة تشهد تحولًا اقتصاديًا تاريخيًا تقوده رؤية 2030، مشيرًا إلى أن الأنشطة غير النفطية سجلت مستويات قياسية بلغت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024.
وأوضح أن الاستثمارات الإسبانية في المملكة تجاوزت 3 مليارات دولار خلال العقد الماضي، مع تواجد أكثر من 200 شركة إسبانية تنشط في مجالات البنية التحتية، والرعاية الصحية، والزراعة، والعقارات، والتقنية, منوهًا بالدور المحوري الذي يؤديه مجلس الأعمال السعودي- الإسباني في تعزيز التجارة الثنائية، في ظل التزام البلدين بإرساء بيئة استثمارية مستقرة وشفافة وغنية بالفرص.
أخبار قد تهمك وزير الاقتصاد والتخطيط يجتمع مع وزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني 21 مايو 2025 - 9:07 مساءً وزير الاقتصاد والتخطيط: يعكس التحديث الشامل للناتج المحلي الإجمالي للمملكة متانة الاقتصاد السعودي 1 مايو 2025 - 5:19 مساءًوأشار إلى أن العلاقات الثنائية بين المملكة وإسبانيا تتجاوز الجانب الاقتصادي لتشمل التعاون الثقافي والرياضي، بما في ذلك استضافة المملكة لكأس السوبر الإسباني، بما يسهم في تعميق الروابط بين الشعبين وترسيخ الاحترام المتبادل، داعيًا الشركات والمبتكرين وروّاد الأعمال الإسبان إلى المشاركة في صياغة مستقبل مشترك ومزدهر بين البلدين.