طريقة عمل «حلويات العجل» على سفرة عيد الأضحى.. كبدة وكلاوي وقلب
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
اعتاد العديد من المصريين في عيد الأصحى المبارك على تحضير وجبة حلويات المواشي أو العجول، المتمثلة في الكبدة والقلب والكلاوي، بعد ذبح الأضحية أو استقبال اللحوم من الأهل والأصدقاء في هذه المناسبة الدينية، التي تتميز بالترابط والتلاحم المجتمعي.
وفي هذا الإطار، توضح الشف هالة فهمي طريقة عمل صينية إفطار أول يوم من عيد الفطر، وفقًا لخطوات الشيف هالة فهمي.
تقطع الكبد والكلاوي والقلب إلى قطع صغيرة، ومن ثم تحضر تتبيلة لهم وهي عبارة عن مقدار الثوم الذي يجب أن يفرم بشكل جيد، وبعضًا من الفلفل المقطع، ومقدار البهارات والملح والكمون، وعند تجانس المكونات يضاف إليهم معلقتين من الخل وتقلب جيدًا.
وبعد ذلك ترفع صينية على النار، ويوضع بها القليل من الزيت مع اللية المقطعة إلى شرائح صغيرة، وتبقى على نار هادئة لمدة 5 دقائق مع التقليب المستمر، أو لحين الحصول على المادة الدهنية لقطع اللية في صورة سائلة.
وفي المرحلة الأخيرة توضع الكلاوي ومعها القليل من التتبيلة الذي سبق تحضيرها، وتظل على النار المتوسطة لمدة 3 دقائق، أو لحين أن يتغير لونها، على أن تصل للدرجة الذهبية، وفي تلك الأثناء يوضع القلب في الصينية ومعه القليل من التتبيلة هو الآخر، إلى أن يتغير لونه كما سبق، وبعد ذلك تضاف الكبدة وتشوح بنفس الطريقة مع سكب المتبقي من التتبيلة الخاصة بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الأضحى القلیل من
إقرأ أيضاً:
"رسوم أحضان" جزء من المهر.. هكذا تصرفت عروس صينية في يوم زفافها
الرؤية- كريم الدسوقي
في قصة أثارت جدلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، ألغت عروس صينية من مقاطعة هينان زفافها المقرر في نوفمبر المقبل، وفاجأت خطيبها السابق بمطالبة غير اعتيادية؛ إذ أرادت الاحتفاظ بـ30 ألف يوان (4200 دولار أمريكي) من مهر الزواج البالغ 200 ألف يوان كـ"تعويض" مقابل احتضانه إياها أثناء جلسة التصوير قبل الزفاف.
وبحسب ما أورده تقرير نشرته منصة NDTV، فقد حصدت القصة 23 مليون مشاهدة على منصات التواصل الاجتماعي في الصين، مشيرا إلى أن العروس الصينية تعارفت مع خطيبها العام الماضي من خلال "خاطبة" في مدينة بينغدينغشان، وخططا للزواج في نوفمبر بعد خطبتهما في شهر يناير.
لكن قبل أسابيع من الزفاف، ألغت العروس الزواج قائلة إنها "لم تعد تريد الزواج من خطيبها"، وفقًا للخاطِبة، التي تدعى "وان"، فقد "اعتقدت الفتاة الصينية أن خطيبها صادق أكثر من اللازم ودخله قليل جدًا". وأضافت: "بخصوص مهر العروس، قالت إنها مستعدة لإرجاعه لكنها ستحتفظ بـ30 ألف يوان كـ"رسوم أحضان".
وأوضحت الخاطبة أن "العناق" المزعوم حدث فقط لأن المُصوِّر طلب من الثنائي اتخاذ هذه الوضعية أثناء جلسة التصوير قبل الزفاف. لكن المرأة الصينية أصرت على أن الخصم يشمل أيضا "المصاريف التي تكبدتها أثناء قضاء وقتها مع خطيبها".
وقالت الخاطبة وان: "لقد قدمت الخدمة لألف زوج خلال العقد الماضي. عائلتها هي الأكثر انتقائية في كل من تعاملت معهم. ومطالبتها بخصم 30 ألف يوان أمر غير أخلاقي".
وبعد مفاوضات، اتفقت العائلتان على أن ترد العروس 170,500 يوان (24 ألف دولار أمريكي) لخطيبها السابق، في قضية سلطت الضوء على الضغوط المالية الهائلة التي يواجهها الرجال الصينيون من تقليد "مهر العروس"، والذي يمكن أن يتراوح بين 100 ألف إلى 500 ألف يوان، خاصة في المناطق الريفية حيث نقص النساء الشابات يجعل الرجال في وضع أصعب بسوق الزواج.