«أسبوع التحدي» و«يو إف سي321» يرفعان وتيرة الحماس في أبوظبي
تاريخ النشر: 16th, October 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيتصاعد الحماس في العاصمة الإماراتية أبوظبي مع اقتراب موعد انطلاق بطولة يو إف سي 321، أسبينال ضد جان، حيث يترقب عشاق الرياضات القتالية المواجهة بين بطل الوزن الثقيل توم أسبينال ومنافسه سيريل جان.
كما تشهد الفعالية نزالاً تاريخياً بين فيرنا جانديروبا وماكينزي ديرن للفوز بلقب وزن القشة، في أول منافسة على لقب بطولة للسيدات في الشرق الأوسط.
وينطلق أسبوع أبوظبي للتحدي بين 20 و26 أكتوبر، ويقدم وصولاً مجانياً إلى منطقة مشجعي يو إف سي في ياس مول وياس باي، متضمنة أنشطة تفاعلية ولقاء الرياضيين.
ويحظى الجمهور بفرصة الاستمتاع بمزيج من الأنشطة والفعاليات على مدار أسبوع، بما يشمل مشاهدة نجوم يو إف سي عن كثب خلال التدريبات المفتوحة في ياس مول يوم 22 أكتوبر، بينما تستضيف الاتحاد أرينا في اليوم التالي المؤتمر الصحفي الرسمي لبطولة يو إف سي، والذي يتضمن جلسة يجيب فيها الرياضيون عن أسئلة الجمهور ويشاركون آراءهم حول النزالات المرتقبة.
ويشهد يوم 24 أكتوبر فعالية الوزن الرسمية في الاتحاد أرينا، حيث يتواجه الرياضيون للمرة الأخيرة قبل النزال.
ويوفر كل من ياس مول وياس باي منطقة مشجعين مجانية طوال فترة أسبوع أبوظبي للتحدي، لتقدم للجماهير أنشطة وعروضاً تفاعلية وفرصاً فريدة لمقابلة الرياضيين، بمن فيهم البطل السابق في وزن الويلتر كامارو عثمان، والمصنف الثالث في وزن خفيف الثقيل كارلوس أولبرج، والمصنفة الثالثة في وزن القشة تاتيانا سواريس، والرياضي المغربي في وزن الريشة يوسف زلال، والبرازيلي في وزن الريشة جان سيلفا في وزن خفيف الثقيل.
ويضمن أسبوع أبوظبي للتحدي مزيداً من التشويق مع انطلاق البطولة المشوقة؛ محاربو الإمارات التي تجمع أبرز المواهب في المنطقة يوم 22 أكتوبر في مركز أدنيك أبوظبي.
ويجمع أسبوع أبوظبي للتحدي 2025 بين مباريات يو إف سي التاريخية المشوقة، ومنافسات الفنون القتالية المختلطة والجرابلينج، ما يرسخ مكانته بوصفه حدثاً عالمياً فريداً للاستمتاع بأروع الفعاليات الرياضية والترفيهية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يو أف سي أسبوع أبوظبي للتحدي یو إف سی فی وزن
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب
قال الإعلامي عمرو أديب إن المشهد السياسي في مصر يختلف عن مفهوم الديمقراطية التقليدي، موضحًا أن ما يحدث في البلاد يمكن وصفه بـ"الانتخابات والأحزاب"، لكنه ليس ديمقراطية بمعناها الكامل.
الأحزاب السياسية والانتخاباتوأضاف أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”، أن الأحزاب السياسية والانتخابات موجودة، لكن فعالية المشاركة فيها تختلف بشكل كبير، مستطردا: “انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب… شوف الرقابة والمنافسة هناك، هتلاقي الحماس عالي جدًا”.
وأشار إلى أن انتخابات النواب على المستوى الوطني تشهد هدوءا كبيرا؛ مما يعكس تراجع التنافسية والمشاركة الشعبية، مقارنة بالانتخابات على مستوى النوادي أو الهيئات الصغيرة.
وأوضح أديب أن هذه الفجوة بين الحماس في الانتخابات المحلية والهدوء في الانتخابات الوطنية؛ تُظهر أن التجربة الانتخابية في مصر لا تعكس الديمقراطية الكاملة، لكنها تبقى إطارًا سياسيًا يسمح ببعض المشاركة والمنافسة.
واختتم بالقول: “الأحزاب موجودة والانتخابات موجودة… لكن الحماس الحقيقي والمنافسة الفعلية بتظهر في أماكن صغيرة أكتر من المستوى الوطني”.