عمرو دياب| مفاجأة جديدة في واقعة الصفعة.. صورة قديمة للشاب تثير التساؤلات من جديد
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
نشرت إحدى صفحات محبو الهضبة عمرو دياب صورة قديمة له برفقة صاحب واقعة الصفعة سعد أسامة، وذلك عبر موقع التواصل الإجتماعي الشهير “فيسبوك”.
بكل هدوء .. صورة قديمة لصاحب الصفعة يكشفها محبي الهضبةعلّق المسئول عن الصفحة على الصورة، قائلاً:"اتعلم يابني وشوف الناس لما بتتصور من غير ماتقرص الفنانين بتتصور عادي إزاي.
جاءت ردود الفعل على الواقعة بالهجوم الشيدي على عمرو دياب وعليه أن يتحكم في أعصابه خاصة في المناسبات المزدحمة، وأخرى جاءت باللوم على المعجب الذي أصر على التقاط الصورة مع عمرو طوال الفرح وعندما اقترب منه في مهاية وصلته الغنائية وقام بشده من البدلة ليتلقى صفعة غير متوقعة ليتركا المسرح وسط ذهول الحضور.
وكان قد حرر دفاع الفنان عمرو دياب محضرًا ضد الشاب الذي حاول التقاط صور سلفي مع الفنان في أحد حفلات الزفاف، مؤكدا أن الشاب أمسك بموكله عمرو دياب من الظهر ووضع الموبايل في وجهه عنوة، وأضاف الدفاع أن عمرو دياب دائم التقاط الصور مع معجبيه في أي حدث فني سواء حفلات أو حفلات زفاف.
كما أكد أشرف عبد العزيز محامي الفنان المصري عمرو دياب، أن موكله ظن أن الشاب حاول الاعتداء عيه عندما قام بجذبه من ملابسه فجأة حين محاولات عمرو دياب الخروج من مسرح حفل الزفاف بعد انتهاء وصلته الغنائية، فقام بإبعاد يده وصفعه.
وبشكلٍ رسمي تم تحرير محضر في حق الشاب بتهم " إثارة الشغب والتشهير بموكلي على مواقع التواصل الاجتماعي، ومحاولة الشهرة على سبيل الموقف مع الفنان عمرو دياب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب صفعة عمرو دياب عمرو دياب يصفع معجب ازمات عمرو دياب حفلات عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
صورة لافتة لقصر “البتسان” تثير الجدل وسط أرض فضاء في حي الهنداوية بجدة
جدة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لافتة لقصر وحيد يقع وسط أرض فضاء واسعة في حي الهنداوية بمدينة جدة، مما أثار تساؤلات عديدة حول قصته وأسباب بقائه بعد أعمال الإزالة الواسعة التي شهدها الحي مؤخرًا ضمن مشاريع التطوير.
وبحسب مصادر محلية، فإن القصر يُعرف باسم “قصر البتسان” ويعود إلى شخص يُدعى نصيب الحبشي، وقد نجا المبنى من الإزالة رغم اختفاء معظم الأبنية المحيطة به، ما جعله يظهر بشكل ملفت وفريد وسط المساحة الخالية، وأثار فضول المتابعين عبر الإنترنت.
الصورة تحولت إلى حديث مستخدمي مواقع التواصل، بين من أبدى إعجابه بجمال التصميم وعزلة الموقع، ومن تساءل عن سبب استثنائه من الإزالة حتى الآن، في ظل حملة تطوير الأحياء القديمة التي تنفذها الجهات المختصة بمدينة جدة.
وتبقى تفاصيل مستقبل القصر غير واضحة حتى اللحظة، بينما يظل صامدًا كأحد أبرز المشاهد البصرية في منطقة شهدت تغييرات عمرانية جذرية.