بمشاركة مبابي.. فرنسا تتعادل سلبيًا مع كندا
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
خيم التعادل السلبي على مباراة فرنسا وكندا الودية، في إطار استعدادات الفريقين لخوض نهائيات كأس أمم أوروبا، وكأس أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) على الترتيب.
بمشاركة مبابي.. فرنسا تتعادل سلبيًا مع كندالم تنجح محاولات الفريقين في كسر نتيجة التعادل السلبي طوال 90 دقيقة.
فاروق جعفر: لا يجوز الحديث عن إلغاء الدوري مطلقًا.. ولا بديل عن الفوز أمام غينيا بيساو لحسم التأهل محمد فاروق: كولر يتحفظ على صفقة مدافع الدحيل القطري
ويتواجد المنتخب الفرنسي، حامل لقب كأس العالم 2018، ووصيف نسخة 2022 من البطولة ذاتها، في المجموعة الرابعة بأمم أوروبا التي تنطلق الجمعة المقبل في ألمانيا، إلى جانب منتخبات هولندا والنمسا وبولندا.
وعلى الجانب الآخر، يلعب منتخب كندا في المجموعة الأولى ببطولة كوبا أمريكا التي تستضيفها الولايات المتحدة هذا الشهر، والتي تضم كل من الأرجنتين وبيرو وتشيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرنسا كندا 0 فرنسا وكندا مباراة فرنسا وكندا ودي ا
إقرأ أيضاً:
كوبا تستدعي السفير الأمريكي احتجاجًا على التدخل في شؤونها الداخلية
استدعت وزارة الخارجية الكوبية، مساء أمس الجمعة، السفير الأمريكي في هافانا مايك هامر، احتجاجًا على ما وصفته بـ"سلوكه التدخلي والمعادي"، في خطوة تعكس توترًا دبلوماسيًا جديدًا بين البلدين.
وقالت الخارجية الكوبية في بيان رسمي نقلته وكالة "فرانس برس"، إنها استدعت هامر "للفت انتباهه مجددًا إلى سلوكه الذي يتسم بالتدخل والعداء"، مشيرة إلى أنه تلقى "مذكرة احتجاج شفهية" تتضمن تحذيرًا واضحًا من استخدام "الحصانة الدبلوماسية كغطاء لأعمال تتعارض مع سيادة كوبا ونظامها الداخلي".
ومنذ توليه مهامه في نوفمبر الماضي، ينشط السفير الأمريكي مايك هامر في لقاء معارضين سياسيين داخل كوبا، وينشر صور هذه اللقاءات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي أثار غضب الحكومة الكوبية واعتبرته "تشجيعًا للمواطنين الكوبيين على العمل لدعم مصالح وأهداف قوة أجنبية معادية".
ويأتي التصعيد في سياق علاقة متأزمة تاريخيًا بين واشنطن وهافانا، تفاقمت مؤخرًا بعد أن أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منذ عودته إلى البيت الأبيض، كوبا إلى "القائمة السوداء للدول الراعية للإرهاب"، وواصل سياسة الحصار التجاري المشدد المفروض منذ ستة عقود.
وتحاول كوبا في الأشهر الأخيرة، عبر قنوات دبلوماسية، تخفيف حدة العقوبات الأمريكية، بينما ترفض واشنطن تقديم أي تنازلات طالما لم تغير هافانا سياساتها المتعلقة بالحريات الداخلية والتحالفات الخارجية.
ولم تصدر حتى اللحظة أي تعليقات رسمية من السفارة الأمريكية في هافانا أو من الخارجية الأمريكية بشأن استدعاء السفير هامر.