شاهد: خاتم ألماس وردي بقيمة 10 ملايين دولار في مزاد كريستيز بنيويورك
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قدرت دار كريستيز للمزاد أن يصل سعر خاتم الماس وردي عرضته للبيع إلى نحو 10 ملايين دولار.
وسيتم عرض هذه الجوهرة أمام الجمهور خلال فعاليات أسبوع كريستيز الفاخر في مركز كريستيز روكفلر بمدينة نيويورك من 7 إلى 10 يونيو.
ويقول راهول كاداكيا، الرئيس الدولي للمجوهرات في دار كريستيز للمزادات: "إن الماسة الوردية واسمها زهرة عدن تزن عشرة قراريط، مميزة للغاية".
وتابع كاداكيا: "لم تعد المناجم تنتج الماس الملون بهذا الحجم. ولذلك يعتبر الماس الملون نادرا، وسيصبح أكثر ندرة، وأكثر تكلفة".
شاهد: بيع قبعة نابليون في مزاد علني.. فكم بلغ ثمنها؟شاهد: في أول مزاد للأسماك باليابان هذا العام.. بيع سمكة تونة بنحو 800 ألف دولارأسرع سيارة في العالم "بوغاتي تشيرون" تُعرض لأول مرة في مزاد
وباع مزاد فيليبس، الشهر الماضي خاتمًا استثنائيًا من الألماس الوردي الزاهي مقابل 10.9 مليون فرنك سويسري (12.25 مليون دولار).
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد اختفائها وظهورها الغامض ثم محاولة بيعها.. محكمة فرنسية توقف المزاد العلني لكرة مارادونا الذهبية مخطوطة مصرية للبيع في مزاد علني.. أقدم نسخة من الكتاب المقدس بـ3 ملايين دولار في مزاد لأفلام هوليوود.. بيع باب "تايتانيك" بمبلغ 663 ألف يورو مجوهرات مزاد أحجار كريمة ألماسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجوهرات مزاد أحجار كريمة ألماس الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يمين متطرف قتل إيمانويل ماكرون احتجاز رهائن انتخابات الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی مزاد
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يقدم قرضا بقيمة 1.5 مليار دولار لجنوب أفريقيا
وافق البنك الدولي على منح قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لجمهورية جنوب أفريقيا، بهدف دعم الإصلاحات الهيكلية، مع التركيز على تحسين البنية التحتية وتعزيز النمو الاقتصادي.
وأوضح البنك أن هذا التمويل يهدف إلى معالجة التحديات الجوهرية التي تواجه البلاد، مثل تباطؤ النمو وارتفاع معدلات البطالة، من خلال تخفيف الاختناقات في قطاعات الطاقة والنقل البري، وذلك وفقا لما نقلته وكالة بلومبيرغ.
وأشار البنك الدولي إلى أن دعمه سيسهم في تعزيز أمن الطاقة وتحسين كفاءة لوجستيات النقل البري، بالإضافة إلى دعم جهود البلاد في التحول نحو اقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية بما في ذلك المدن الكبيرة في البلاد.
من جهتها، تعهدت حكومة جنوب أفريقيا بتحديث الشركات المملوكة للدولة وفتح القطاعات الحيوية أمام المنافسة.
وفي تصريح له الشهر الماضي، أكد الرئيس سيريل رامافوزا أهمية مشروعات البنية التحتية لمستقبل البلاد، مشددًا على أن "البنية التحتية هي المحرك الذي يحتاجه اقتصادنا لتعزيز النمو وخلق فرص العمل. فالبنية التحتية التي تُبنى وتُدار بكفاءة تشجع المستثمرين على اعتبار بلادنا وجهة استثمارية متميزة".
وأضاف أن خطته لتحفيز الاقتصاد من خلال إطلاق مشروعات بناء كبرى قد أسفرت عن جذب استثمارات قياسية بلغت 238 مليار راند (نحو 13.3 مليار دولار).
إعلانوسيوجه جزء من القرض إلى شركة "إسكوم" الحكومية لتعزيز شبكة الكهرباء ودعم دمج مصادر الطاقة المتجددة. كما ستستفيد شركة "ترانسنت"، المشغّل الرئيسي للموانئ والسكك الحديدية، من التمويل لتوسيع قدرات النقل البري.
وتجدر الإشارة إلى أن جنوب أفريقيا بدأت، السنوات الأخيرة، تولي اهتمامًا متزايدًا بقطاع البنية التحتية، بعد عقود من ضعف الاستثمار وسوء الإدارة، مما أدى إلى فجوة كبيرة في هذا القطاع الحيوي.
وكانت صحيفة "بيزنس إنسايدر" قد أفادت في وقت سابق بأن مدينة جوهانسبرغ، التي تُعد أغنى مدن القارة الأفريقية نظرًا لتركيز الأعمال والثروات فيها، تحتاج إلى نحو 221 مليار راند (حوالي 12 مليار دولار) لمعالجة تحديات البنية التحتية.
وفي مارس/آذار الماضي، أطلقت جنوب أفريقيا -بالتعاون مع البنك الدولي- مبادرة بقيمة 3 مليارات دولار تهدف إلى استعادة الخدمات الأساسية وتحسين البنية التحتية في 8 من كبرى مدن البلاد.