تقرير: رفض 136 ألف طلب تأشيرة في سنة 2023 يكلف المغاربة 10 ملايير
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف موقع “فيزا نيوز”، أن دول شنغن رفضت 136,367 طلب تأشيرة قدمها مغاربة سنة 2023، أي ما يمثل 8.3 % من إجمالي التأشيرات المرفوضة في القارة الأفريقية.
و بحسب نفس المصدر، فإن كلفة طلبات الحصول على تأشيرة شنغن المرفوضة، كلفت المواطنين المغاربة ما يقرب من 11 مليون يورو، أي أزيد من 10 ملايير سنتيم.
ويمثل هذا المبلغ نسبة 19.3%، من إجمالي التكاليف المرتبطة برفض التأشيرة في القارة الأفريقية، حيث بلغت الخسائر الإجمالية بالقارة 56.3 مليون يورو.
و جاء المغاربة في مقدمة المواطنين الافارقة الذين رفضت طلباتهم للحصول على تأشيرة شينغن بعد المواطنين الجزائريين الذين احتلوا المرتبة الأولى بإنفاق 13.3 مليون يورو على تأشيرات مرفوضة.
يشار الى أنه اعتبارًا من اليوم الثلاثاء 11 يونيو، سترفع رسوم تأشيرة الإقامة القصيرة، بنسبة 12%، وسيتعين على البالغين دفع 90 يورو مقارنة بـ 80 يورو سابقًا، بينما سيرتفع السعر بالنسبة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة إلى اثني عشر عامًا من 40 إلى 45 يورو.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
زيدان يرفض عرضًا سعوديًا ضخمًا بقيمة 100 مليون يورو.. وينتظر "الحلم الأزرق"
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية أن النجم الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني السابق لريال مدريد، رفض عرضًا ضخمًا قُدّم له من أحد الأندية التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، لتولي تدريب الفريق خلال الفترة المقبلة.
زيدان يرفض عرضًا سعوديًا ضخمًا بقيمة 100 مليون يورو.. وينتظر "الحلم الأزرق"ووفقًا للتقرير، بلغ العرض المقدم لزيدان 100 مليون يورو مقابل عقد يمتد لعام واحد فقط، إلا أن المدرب الفرنسي اعتذر عن قبوله بطريقة ودّية.
ولم تُفصح الصحيفة عن الجهة الرسمية التي قدمت العرض، وما إذا كان من نادٍ بعينه أو من الاتحاد السعودي لكرة القدم لتولي قيادة المنتخب الوطني، إلا أن مصادر عديدة رجّحت أن نادي الهلال هو الطرف الذي تقدم بهذا العرض المغري.
من جهتها، عنونت صحيفة الشرق الأوسط في تغطيتها للخبر: "زيدان بلباقة للهلاليين: شكرًا على عرض الـ100 مليون يورو"، في إشارة واضحة إلى أن الهلال هو الطرف المعني بالمفاوضات.
منذ رحيله عن ريال مدريد في صيف 2021، لا يزال زيدان بلا نادٍ أو منتخب، رغم ارتباط اسمه بعدة فرق بارزة مثل باريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد، إضافة إلى رغبة جماهيرية فرنسية قوية في رؤيته على رأس الجهاز الفني لمنتخب "الديوك" بعد مونديال 2026.
ويبدو أن زيدان، رغم الإغراءات المالية الضخمة، لا يزال متمسكًا بخيارات محددة تتماشى مع رؤيته الفنية وطموحه، وعلى رأسها قيادة المنتخب الفرنسي، الذي ما دام عبّر عن حلمه بتدريبه.