المسلسل التركي ألعاب شغوفة يثير الجدل.. الأم والابنة تقعان في حب نفس الرجل
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
أعلت شركة الإنتاج في تركيا عن الاستعداد للبدء بالتحضيرات لموسم جديد مع عدد من الأعمال المتوقع أن تثير الكثير من الجدل في الفترة المقبلة وتنافس في قوة لا سيما مع اشتداد المنافسة بين الأعمال القوية.
اقرأ ايضاًومن الأعمال المتوقع أن تنافس بقوة وتثير الكثير من الجدل مسلسل يحمل اسم "العاب شغوفة" من كتابة الكاتب "كمال حمامجي أوغلوا" وهو الذي قدم مسلسل الخائن قبل سنوات وحقق من خلاله الكثير من النجاح الجماهيري.
وفي الوقت الحالي يتم العمل على اختيار كاست المسلسل ولم يتم بعد الحديث عن أي أسماء ترشيحات للعمل المتوقع أن يثير الكثير من الجدل في الفترة المقبلة.
والجدير بالذكر أن المسلسل مقتبس من فيلم "الشغف" الذي عُرض قبل سنوات وتحديدًا خلال عام 1984، وتدور قصة الفيلم حول علي وهو شاب وسيم وعاطل عن العمل.
ويعيش علي في حيّ شعبي وبجواره جارة تدعى جولسوم فقدت زوجها في سن مبكرة وتعيش مع ابنتها هاجر البالغة من العمر 17 عامًا.
وتشعر جلسوم بانجذاب كبير نحو علي وتحاول التقرب له، لتكتشف أن ابنتها هاجر معجبة به وأن الأخير يبادلها نفس الشعور، لكن الأمر ترفض هذه العلاقة وتتحول علاقتها مع ابنتها إلى عداوة شديدة وسط العديد من الأحداث المثيرة للجدل.
وتوقع الجمهور أن يثير العمل نفس الجدل الذي أثاره سابقًا مسلسل العشق الممنوع بسبب قصته.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل تركي الکثیر من
إقرأ أيضاً:
تصرف غريب من راكب في متروبوس إسطنبول يثير الجدل.. ويعتذر لاحقًا: “لقد أصبحنا مشهورين”
تحوّل مشهد غير مألوف داخل إحدى حافلات المتروبوس في إسطنبول إلى حديث الساعة، بعدما أقدم أحد الركاب على خلع نعليه، ومدّ قدميه العاريتين على المقاعد والدرابزين، واستلقى بكل أريحية في عربة مكتظة بالركاب. التصرف الذي وصفه كثيرون بـ”المستفز” و”غير الحضاري” أثار موجة استياء واسعة، وتصدّر قائمة المواضيع الأكثر تداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا.
اقرأ أيضاعراقجي: خيانة أمريكية للدبلوماسية وهجوم نووي يهدد استقرار…
الأحد 22 يونيو 2025ركاب غاضبون.. ومشهد لا يُصدق
وقد التُقطت صور ومقاطع مصورة للواقعة بهواتف الركاب، أظهرت مظاهر التذمر والانزعاج الشديد من قبل الحاضرين، خاصة أن سلوك الراكب شكل انتهاكًا لقواعد النظافة والاحترام المتبادل في الأماكن العامة.
وعلّق بعض المستخدمين بالقول: “هذا لا يُصدق”، و”يا للأسف! لقد رأينا ذلك أيضًا”، في إشارة إلى تصاعد ظاهرة السلوكيات المزعجة في المواصلات العامة.
“لقد أصبحنا مشهورين.”