كارول سماحة تطرح “إضحك يا قلبي”.. دعوة للفرح وحب الحياة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أغنية “بوسة” التي انتشرت بشكل كبير في العالم العربي، واكتسحت مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات وحتى أماكن السهر والحفلات، ها هي النجمة اللبنانية كارول سماحة تطرح ثاني أغنيات ألبومها الجديد، وهي بعنوان “إضحك يا قلبي”، وهي من كلماتها، ومن ألحان محمد يحيى وتوزيع أمين نبيل.
الأغنية التي جاءت باللهجة المصرية، طرحتها كارول سماحة مع إيقاع ملفت، يتناسب مع أجواء السهرات والحفلات والليالي الصيفية المميزة.
ولم تكتفِ كارول سماحة بطرح الأغنية فحسب، انما اختارت أن تصورها على طريقة الفيديو كليب، تحت اشراف المخرجة بتول عرفة، فاختارت الأخيرة مواقع مميّزة، حيث صورت مشاهد الكليب هناك، وأظهرت من خلال لقطاتها مناظر طبيعية خلابة في مصر.
وحققت الأغنية فور صدورها إنتشاراً واسعاً على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث ترك المتابعون وجمهور كارول سماحة تعليقاتهم على الاغنية. معبرين من خلالها عن حبهم واعجابهم بهذا العمل المفعم بالابداع والجمال، متمنين النجاح لـ “كارول” وكل فريق العمل.
View this post on InstagramA post shared by CAROLE SAMAHA كارول سماحة (@carolesamaha)
main 2024-06-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
“كراغ” يوضح: هذه حقيقة الكرة النارية الكبيرة التي أضاءت سماء الجزائر
وضّح مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية “كراغ”، تفاصيل جديدة بخصوص انفجار كويكب صغير في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كيلومتراً فوق منطقة الحاكمية تقريبا، بولاية البويرة.
وأوضح المركز في بيانه أنه “بصدور منشورنا العلمي حول الكرة النارية الكبيرة التي ظهرت وعبرت سماء الجزائر يوم 7 ماي 2023 على الساعة 23:59 بالتوقيت المحلي، وشوهدت من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا بصوت انفجار كبير وتوهج ساطع، أكثر من لمعان القمر البدر”.
وتابع بيان “كراغ “: “باستعمال أجهزة القياس ومستشعرات المرصد تبين أن هذا الجسم الفضائي أو الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم فوق منطقة الحاكمية تقريبا بولاية البويرة. قطره الابتدائي يتراوح بين 1م و50 سم. بكتلة ابتدائية تقَدّر ما بين 4 أطنان إلى 14 طناً، وبطاقة حركية ابتدائية مكافئة لانفجار 178 طنًّا من مادة ت.ن.ت”.
وتم رصد موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار الرئيسي للكويكب بواسطة 14 محطة زلزالية في المنطقة. إذ إن اهتزازات سطح الأرض كانت تعادل زلزالاً محلياً بقوة متوسطة تعادل 2.1 درجة على سلم ريشتر تقريباً.
كما يمكن الإشارة إلى أنه تم الكشف عن الأمواج تحت-الصوتية المنطلقة من انفجار الكويكب حتى في جنوب شرق ألمانيا.
ويعَدُّ هذا البحث هو الأول من نوعه في تاريخ الجزائر. ويفتح المجال أمام آفاق جديدة تتعلق بدراسة دخول الأجسام الفضائية إلى غلافنا الجوي.