أعلنت وزارة البيئة، الانتهاء من زراعة 1.450 مليون شجرة خلال السنة الأولى من المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة، مشيرة إلى أنها تستهدف زراعة 13 مليون شجرة خلال الـ7 سنوات المقبلة، بالإضافة إلى زراعة 1.5 مليون شجرة في قرى الريف المصري، ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» بمرحلتيها الأولى والثانية. 

وأشارت الوزارة في بيان لها، إلى تشجير قطاع الأمن المركزي بطريق القاهرة السويس، موضحة أنه جرى زراعة ما لا يقل عن 6500 شجرة من أشجار الزينة والأشجار المثمرة لخدمة القطاع واظهار المظهر الجمالي والحضاري للمنطقة، فضلا عن تشجير مطاري الغردقه الدولى وشرم الشيخ الدولى بعدد 7000 شجرة.

 

5آلاف شجرة في مراكز الشباب

وأوضحت وزارة البيئة، أنه جرى زراعة 5 آلاف شجرة بمراكز الشباب على مستوى الجمهورية، و54 ألف شجرة في محافظة الشرقية، بالإضافة إلى زراعة 36 ألف شجرة خلال عدد من المبادرات داخل المدارس، ومنها مشروع مدارس خضراء في مناطق الأسمرات والخيالة بمحافظة القاهرة ومحافظتي الفيوم وبني سويف.

 

تشجير المدن الجديدة

وأشارت الوزارة إلى زراعة 24 مدرسة، في الإسكان الاجتماعي بالعبور الجديدة، والقاهرة الجديدة، وساحات مراكز طبية، والحدائق العامة، وعدد 4جامعات.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أكسيد الكربون الأمن المركزى الإسكان الاجتماعي الاحتباس الحراري البحر الأحمر التغيرات المناخية التنمية المحلية التنمية المستدامة الجامعات المصرية الحكومة المصرية ملیون شجرة شجرة خلال

إقرأ أيضاً:

“مروج” تحتفي باليوم الدولي للمانجروف بزراعة أكثر من (2.5) مليون شجرة ومشتل

احتفت مؤسسة تنمية الغطاء النباتي الأهلية “مروج” باليوم الدولي لصون النظام الإيكولوجي لغابات المانجروف، مستعرضة إنجازها النوعي المتمثل في زراعة أكثر من (2.5) مليون شجرة في مناطق جازان، ومكة المكرمة، والشرقية.
والتزامًا بحماية البيئة الساحلية وتعزيز استدامة النظم البيئية، تدير “مروج” أحد أكبر مشاتل المانجروف في المملكة، بطاقة إنتاجية تبلغ (2.5) مليون شتلة سنويًا، وبنسبة نجاح تفوق (90%) في عمليات الزراعة، ويُعد هذا المشتل رافدًا رئيسًا لدعم مشاريع التشجير الساحلية، واستعادة الموائل الطبيعية، وتعزيز التنوع الأحيائي، والإسهام في خفض الانبعاثات الكربونية.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة تعاون وثيق بين “مروج” والعديد من الشركاء الإستراتيجيين، في القطاع الخاص، إلى جانب المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، ما أسهم في تعزيز استعادة الموائل الطبيعية، ودعم التنوع الأحيائي، والحد من آثار الانبعاثات الكربونية.


وتُعد أشجار المانجروف ركيزة أساسية في حماية السواحل من التآكل، ودعم الاقتصاد الأزرق عبر تعزيز الثروة السمكية، والإسهام في امتصاص الكربون بنسبة تفوق الأشجار البرية، بما يتماشى مع مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.
وأوضح المدير العام للإدارة العامة للمشاريع والإدارة العامة للشراكات في “مروج” المهندس طلال الشريف، أن زراعة المانجروف ليست مجرد نشاط تشجيري، بل هي استثمار إستراتيجي طويل الأمد في البيئة والمناخ والاقتصاد، مشيرًا إلى أن الشراكات المتعددة أسهمت في تحقيق “مروج” أثرًا ملموسًا يسهم في بناء سواحل أكثر مرونة، وحياة بحرية مزدهرة، ومجتمع أكثر وعيًا بقيمة الطبيعة، في وقتٍ تعمل مروج على توسيع نطاق هذه المبادرات لتعزيز الاستدامة للأجيال القادمة.
وتجدد “مروج” التزامها بمواصلة العمل مع شركائها لزيادة مساحات غابات المانجروف في المملكة، وتعزيز حماية السواحل والبيئة البحرية، كونها جزءًا من دورها المهم في تنمية الغطاء النباتي، ومكافحة التصحر، وحماية الموائل البيئية، إسهامًا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

مقالات مشابهة

  • اطّلع على تقرير التشجير ضمن مبادرة “السعودية الخضراء”.. أمير الجوف يستقبل مدير فرع “البيئة” بالمنطقة
  • “مروج” تحتفي باليوم الدولي للمانجروف بزراعة أكثر من (2.5) مليون شجرة ومشتل
  • وزيرة البيئة الجديدة تتسلم مهام عملها.. وتؤكد: مواصلة البناء على جهود سابقتها
  • الأكاديمية الوطنية تستعرض رؤيتها للمرحلة المقبلة خلال زيارة وزير الشباب والرياضة
  • مجلس إدارة منطقة الغربية لكرة السرعة يناقش خطة العمل للدورة الجديدة «2025 - 2028»
  • "الغطاء النباتي": زراعة 52 مليون شجرة مانجروف على سواحل المملكة
  • الغطاء النباتي” يُعلن زراعة 52 مليون شجرة مانجروف على سواحل المملكة
  • «الصحة» تعلن استقبال 60 مليون و494 ألف زيارة من السيدات
  • الصحة: 60.5 مليون زيارة من السيدات لتلقي خدمات الفحص والتوعية
  • أفضل نموذج عملي في العالم.. إشادة دولية جديدة بـ المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»